|
هل ترووون ان من حق ( الرجل ) أن يشترط لطلآق زوجته أن تتنآزل له عن أطفآله منها ..؟؟ و هل يحق له أن يطآلب بحضآنة أطفآله و ضمهم إلى اخوتهم من زوجته الأخرى ..؟؟ خآصة ان كآنت الأم غير متزوجة و قد نذرت حيآتها لتربية أطفآلها ..؟؟؟ هل في الأمر ( قسوة و خسسسة و رغبة في الإنتقآم ) ـــــــــ كمآ أرى أنــــــــا ـــــــ أم ان هذا حق مشروووع للأب ..؟؟ أنتظركم ,, ********************** |
يراعى مصلحة المحضون النفسية والعاطفية والاجتماعية وبناء عليه يحكم في حق الحضانه . لاكن !! الطفل في صغره أشد التصاقاً بأمه من أبيه، وهي أرأف بحاله، وأدرى بتصريف شؤونه، وقربه منها يحقق له استقرارا نفسيا، والتربيةمن ولادة الطفل وحتى سن السابعة، تكون فيهاحضانة الطفل للام وماعداها يعتبر تعسفاوقسوه وتجرد من الانسانيه ملاحظه في وقتنا الحاضر قد تشكل المطلقه وطفلها او اطفالها عبئ اضافي على اهلها وخاصة اذا كانوا محدودي الدخل وليس لدى الام دخل شهري ثابت تستطيع تلبية احتياجات ابناؤها ممايشكل عائق في حق الحضانه وخاصة اذارفض الاب دفع مصروف شهري لهم فقد تقع الام بين خيارين احلاهم مر اما التخلي عن ابناؤها او ابقاؤهم في وضع مادي صعب |
كان زمان الزوج يطلب حضانة الأطفال مقابل الطلاق
في الوقت الحاضر تغيرت الامور اعرف احدهم طلق زوجته وكان له منها طفل رضيع ورفضت ان تاخذه معها عند مغادرتها بيت االزوجيه ... رغم توسلات والدة الزوج ...لا اعلم مالاسباب لكن هذا ماحدث بعضهم يطلب هذا الامر في محاوله لثني الزوجه عن طلب الطلاق |
اقتباس:
إذا كانت لدى المرأة القدرة على تحمل الأعباء واشترط تنازلها عن الأطفال فهذا أقل ما يقال عنه ( حقير ) وفيه رواية سافل .. سؤال مؤلم من واقع أكثر إيلاماً شكراً لكـ |
اقتباس:
لا نعلم مبررات طلب الزوج من زوجته هذا الفعل المشين والحكم في غياب أحد الطرفين ظلم وغير عدل وقد يكون لإحدهم على الآخر مبرر وحجة هي من جعلته يسعى لهذا الأمر وهذا ليس معناه أن نبرر للرجل مثل هذا الفعل الخسيس بل ينبغي أن يجعل مصلحة أطفاله فوق كل الخلافات التي دارت بينه وبين والدتهم حتى لو كانت الزوجه هي المذنبه . أنما نقول كان لله في عون المظلوم وأنتقم الله الظالم محور شائك ومؤلم بقدر حجم وجوده في مجتمعنا السعودي |
هذا الموضوع فية من الحكايات والقصص المحزنة المبكية الظالمة مايندى لها الجبين وتجري مدامع العيون ،،، المجتمع مليئ بحالات أطفال أبرياء انتزعوا من احضان أمهاتهن الى حضانة أب لا يعلم من المسوؤلية سوى محاربة الأم بأعز ماتملك وتظل الضحية تنتظر زيارة الام خلسة في مدرستها بعد تخطيط مدروس دون علم الأب اي آماآآن تعيشة هذة الطفلة البرئية وأي حياة تأتي المدرسة بمريول مهمل وشعر لاروح فية اعرفتي حجم ماسآة مشاكل الانفصال والعناد بين الزوجين الموضوع ذوشجووون وموجع للقلب والفكر في غياب حس مدرك بحجم هذة المشكلة ًوماتجرة من ويلات وعواقب يترتب عليها نفوس حاقدة يائسة خالية من كل معنى للحياة !!!
|
اقتباس:
أهلا بك ي أخي, كلآم جمييل .. و يفترض بالأب ان كآن حريصآ على مصلحة ( الطفل ) مرآعآة حآلته النفسية كما تفضلت ,, و لآ أظن ( الطفل ) سيتأقلم مع رجل لآيعرفه إلآ من خلآل زيآرآت قصيرة ,, و لولآ بعض ( الصور ) لنسي ملآمحه في زحمة أشغآله ,, أما من النآحية المآدية فهي ( معلمة ) و لآ أظن مصروووف ( طفل ) يؤثر عليها حتى لو رفض وآلده الإنفآق ,, و للعلم هو ( أب ) و ( زوج ) بالإسم فقط فلآ نفقة و لآ مصروووف .. و لآ تسريح بإحسآن و لآ امسآك معروووف ,, >> و أظن شبيهآتها ( ألوووف ) كآن الله في عونك ي ( حوآء ) شآكرة لك أيها القدير ,, دمت بسعآدة ,, :) ********************** |
اقتباس:
أهلآ بك ( أحمد ) >> افتقدنآك ,, :) ( المسآومة ) بالأطفآل .. و على الأطفآل .. أسلوووب ( وضييع ) يعتمده ضعآف النفوووس و عديمي الحييلة ,, و طآلما ان حيآة ( اثنين ) استحآلت أرى من الظلم أن يعزرووون بـــ ( ثآلث ) فالطفل لآذنب له بينهما ,, أما محآولة ( ثني ) الزوجة عن الطلآق و ( قهرها ) بهذه الطريقة ( الجآئرة ) فأظنها أقصر الطرق التي تفضي إلى حديث ( السوآطير و أكيآس البلآستيك ) شآكرة لك حضوورك ,, تحية أيهآ القدير ,, :) ************************** |
اقتباس:
نعم الوآقع أكثر إيلآمآ ي ( كآتب ) هدر كرآمة .. و نهب عمر .. و ضيآع حقوووق .. و بالطبع .. الحلووول المقترحة جميعها تصف في صآلح ( الرجل ) بما انه الطرف ( الأقوى ) و يظل الصبر حيييلة من لآ حيلة له ,, شآكرة حضوورك أيها القدير ,, :) ************************ |
اقتباس:
صدقني ي ( زمن ) مبررآت الرجل هنا أنه ( شنب ) لآ يحتمل رفض ( امرأة ) له .. و لاشيء غير هذآ ,, .. و لو تأملت ستجد غآلبآ أن .. الرجل يقضي جلّ يومه خآرج المنزل فمن أين يأتي بالوقت لينظر في حآل أطفآله ..؟؟ والرجل بطبيعته لآ يحتمل ( الأطفآل ) و لا يصبر عليهم فبأي قلب سيتعآمل معهم ..؟؟ و ان ضآق صدر الأب عن حب طفله فصدر الذي يستودع ( الطفل ) أضيق ,, هل يعقل أن ينتزعهم من حضن ( أمهم ) ليلقي بهم في غيآبة ( جب ) غريبة ..؟؟ من الأولى بتربية الطفل أمه ..؟؟ أم الخآدمة ..؟؟ أم زوجة الأب ــــــ التي ربما لآ ترحمهم ــــــ و قد سمعنا كثييرآ من القصص عن آبآء يقتلون أطفآلهم بتحريض من زوجآتهم ..!! أردد معك الدعآء .. الله ينصر كل مظلوووم .. و ينتقم من كل ظآلم ,, شآكرة لك هذا الحضووور ,, دمت بسعآدة ,, :) ******************** |
اقتباس:
نعم صدقتي ي غآلية , و ما ينبؤك مثل خبييير ,, في مجتمعنا إذآ حدث ( الإنفصآل ) بين الزوجين ـــــ و حتى قبل أن يحدث ( الطلآق ) فعليآ ـــ تقرع طبووول الحرب بين الأهل و الخلآن ــــــ و ربما تضآمن معهم الأقآرب و الجيرآن ـــــ و كأنما دقت بينهم ( عطر منشم ) و طبعآ ( الأطفآل ) آخر مآ يفكر به جميع ( الأطرآف ) لكنك توآفقيني أن ( الأم ) هي الأحق بتربية ( أطفآلها ) طآلما هي لآ تنوي ( الزوآج ) و هم في سن صغيييرة بحآجة لحنآن ( أمهم ) أكثر من حآجتهم لعطف أبيهم ,, أسعد برؤيتك ي غآلية ,, فلآ تطيلي الغيآب ,, دمتي بسعآدة ,, :) ************************** |
باقة ورد ... لكل من ظل يمهد جسر التواصل هذا
ولكل من أبقى يده ممدودة ... وأعمل فكره ليدلي بسؤال أو يجيب برأي مادمتم هنا .... فأنا معكم حتى يكتمل البناء |
عودة حميدة إنتظرناها إنتظارا مفعما بالشوق لمعانقة فكرك وأحرفك أديبتنا القديرة
أنين الناي فمرحبا بك . |
الفاضل مازن
الترحيب منك ... بهجة وسعاده فشكرا على جميل حرفك .. |
شكرا على تثبيت الموضوع
ليلى ... تحايا صادقه |
اقتباس:
وأزرع كلماتكم على شفتيّ لتثري مخزوني الثقافي فأنتم نخبة أفخر بوجودي معكم |
زمن الماديات .. والتقدم الحضاري
حول الإنسان إلى مجرد أداة إنتاجية واستهلاكيه .. أفقدته الشعور بالأمان .. جعلته يشعر بالغربة والعزلة في هذا الكون الكبير .. غريبا عن ذاته .. معزولا عن محيطه انقطعت كل الحبال التي كانت تربط الإنسان بتأملاته ... فقد تواصله مع ذاته رغم كل الترف والراحة التي هيأتها الحضارة له قارنوا بين زمن مضى .. وما نحن عليه الان ماذا ترون ؟ كيف نعود لذاتنا الحقيقية التي افتقدناها ؟ |
سعداء بعودتك كاتبتنا الرائعه انين الناي
دمتي بسعاده وتألق هنا |
وأنا أكثر سعادة ليلى
شكرا على حفاوتك عزيزتي صادق الود |
تغيرالعالم ونحن جزء منه فوسائل الاتصالات والمواصلات قربت البعيد وجعلت الصعب يسير .وهذه التقنيات لها ضريبتها التي جعلتنا مثل الغراب اراد ان يقلد مشية الحمامه فنسي مشيته يعنى لاحن تمسكنا بالجماليات التي كانت تميزنا ولانحن رقم يعتدبه بين الامم من ناحية الاختراعات والتقنيات. والظروف تحكمنا وتتحكم فينا فالكل يركض وراء سراب في عصر طغت فيه الماده على ماسواها. فمتى ارتقينا بعقولنا وتصرفاتنا وعرفنا قدر انفسنا وطورنا ذواتنا ومداركنا بعيدا عن الهلاميات والتزلف والنفاق والغاء العنصريه والطبقيه وركزنا جل اهتمامنا على البناء وتطوير المدارك وتنوير العقول وطبقنا الاسلام باافعالنا لاباقوالنا سدنا ورجعنا الى ذواتنا والى ماضينا الاصيل ومن ثم هويتنا . ولكن معك رب كريم خلق الكون بنواميس كونيه مقدره و له في ذلك حكمه. كاتبتنا القديره انين الناي مرحبا بك في ديوانيتك وبين اخوانك سرني عودتك لهذا لموضوع الذي بنيتي اساسه حتى تعددت ادواره واينعت ثماره. فاحافظي على استمراره |
كيف نعود لذاتنا الحقيقية التي افتقدناها ؟
أن تؤمن أنك فقدت ( ذآتك ) فهذآ يعني أنك فقدت ( قيمة ) حيآتك ــــــ شعرت بذلك أم لم تشعر ـــــ فالفقد هنآ لآ يتسآوى أبدآ مع ( الإحسآس ) به ..!! و كحآل كل ( مفقووود ) البحث عنه لآ يأتي دآئمآ بنتيجة ( مرضية ) و ليس أمآمك إلآ أن تختلق لك ( ذآت ) جديدة ترضي ( غرووورك ) أو ان تقبل العيش في ( عيووون البشر ) و كمآ ينُتظر منك يجب أن ( تكووون ) ...!! ( الفقد ) هنآ له مسببآت كثييرة ـــــ و ليست الحضآرة وحدهآ المسئوولة عنه ـــــ لكن نتآئجه وآحدة وهي ( العيش في متآهة ) أنييين .. المكآن بك ( أجمل ) مرحبآ بك ,,, :) ************************ |
المجهر
تناولت الموضوع من جوانبه المتعدده وأنا معك فيما قلته تلك الغربة التي نشعرها .. هي غربة تواصل مع الذات واشباعها غربة تواصل مع الأقارب ومن يحيط بنا انفتحنا على عالم واسع سرق منا خصوصيتنا واقتحم خلواتنا هذا الموضوع .. أنتم من بناه شكري قليل ... دمت بخير |
سهر ردك يدعو للتأمل
أتصدقين بأن البعض يعيش دون هوية فعلا فقد ذاته .. فماعاد يدري أين يجد نفسه ؟ الشعور بالوحدة رغم الصخب والازدحام الحزن الداخلي الذي لاسبب له فقد الرغبة في التواصل مع البشر كلها نتاج لما قلت عزيزتي المكان هنا ... جمييييييل بكم سهر حضوركم .. يزينه |
ليس بالضرورة ان الماضي كان جميلاً وكانت الحياه
والعلاقات الإنسانية بأفضل حالتها ما نشعر به تجاه الماضي حنين لا أكثر وبعد سنوات سنتحدث عن ايامنا هذه بنوع من التقدير والحنين كذالك الحال بالنسبة للوقت الحاضر لو بحثنا فيه قليلا سنجد جوانب مشرقه لم ننتبه لها |
اسمح لي أن اختلف معك أخ أحمد
عنيت أن التطور أفقدنا الكثير من جماليات الحياه الحنين موجود لكل شيء جميل مر بحياتنا لكنها الغربة أخي غربة نشعرها وماعدنا نجد السعادة وإن بحثنا عنها هناك فجوة بداخلنا .. لا يملؤها شيء |
هنالك ثقافه سادت وتسيد ت في مجتمعنا السعودي على ما سواها واختفت ثقافات فماهي في نظرك التي سادت وماهي التي بادت وهل بروز ثقافه على اخرى امر ايجابي ام سلبي ننتظركم |
بعد الإنفتآح على العآلم أصبح مجتمعنآ ضآيع بلآ ( هوية ) لآ ثقآفة .. لا صبغة حضآرية .. و لآ حتى قيمة مآدية ..!! ـــــــ فـــ ( قيمة ) كل شعب ما يحسن و نحن لآ نحسن شيئآ ــــــ أفرآده يغلب عليهم الطآبع الديني ـــــ شكلآ ـــــــ و لكنهم يفتقدووون أهم أركآنه و ثوآبته ,, فهم مع ( القوم ) ان أحسنوووا ــــ أو ـــــ أسآؤووا ,, مجتمع متنآقض .. لآتدري عنه هل هو ( مثآلي و متديّن ) كما يقووول .. أو ( فآسد و مفسد ) كما يفعل ..!! أمة لآ تقرأ .. و شعب لآ يفكر .. و ان قرأ ( كّففففر ) و ان فكر ( فججججر ) .. فهم أكبر ( الغآفلييين ) و أكثر ( المستغفلييين ) .. نكتب ( آرآءنآ ) على تخوووف أن تمسنآ ( الظنووون ) حتى من الأهل و المقربووون ..!! و اي شيء ترجوووه في مجتمع لآ يأمن فيه أحدنآ بوآئق ( أهله ) حقييقة أني لآ أرى في هذا المجتمع ما يجعلني أفخر بالإنتمآء إليه ,, بل انني أشعر بالسعآدة اذآ قآلوا لي : فيييك ( عرق ) مآهو سعووودي, >> و ليييتهم ( صدقووووا ) أخيييرآ .. سؤآلك له أكثر من ( وجه ) و يقرأ من زوآيآ متعددة ,, و لكني اعتدت أن أكتب بقسووووة ,, فإن لم يكن ( جوآبي ) مرضيآ تستطيع تجآهله ـــــ و لآ عتب ,, أشكرك أيهآ القدير ,, :) ********************* |
في فتره من الزمن سادت ما اصطلح على تسميته بالصحوه
محاضرات دينيه في كل وقت وفي كل مناسبه حتى في الزواجات انتشار لمظاهر التدين ثم بدأت في الاندثار بل اصبحت تهمه يحاولون انكارها والتخلص منها هل كانت الصحوه كفكر شيء سلبي او ايجابي لا اعتقد ان لدي اجابه ...... قد تكون لديكم |
اقتباس:
ردك ملهم وهذه وجه نظرك لا يمكن لاحد مصادرة هذا الحق علما انما ذكرتي صحيح بحسب قناعتي اعجبتني هذه العبارة أفراده يغلب عليهم الطابع الديني ـــــ شكلا ـــــــ و لكنهم يفتقدووون أهم أركآنه و ثوآبته ,, يعني الشكل الخارجي لايعكس المضمون بمعنى طابع الثقافة الدينية هي السائدة ولكن !! الاعمال والتصرفات تخدش جوهر هذه الثقافة اذا يجب ان تكون كل الثقافات التي ترفع من قيمة الشعوب تسير في خط متوازي لا تطغى واحده على الاخرى وشكلها الخارجي يتفق مع لبها مصداقا لقوله تعالى ( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين بذلك نحقق الفوز بالدارين شكرا لك القديره سهر وهذا الموضوع مميز بتواجد كم |
من أجمل العادات التي تعتبر ثقافة الناس في ذاك الحين حسن النية وصفاء السريرة والشهامه والغيرة على المحارم عامه رغم أختلاط الناس ببعظهم البعض فلم نسمع بحوادث مخجله وأن وجدت نادره جداً ويوصم أصحابها بوصمة العار التي لا تفارقهم أبداً حتى الممات هذه هي التي سادت في الزمن الجميل وبادت في الزمن الحاضر وظهر عكسها تماماً . الجميل لا يأتي الا بالجميل عصب أكاليل الورد وبساتين الكادي لرأسك أخي المجهر |
اقتباس:
كلام منطقي جدا لكنها لم تندثر بل تحول الطريقه والكيفيه فالكل زمان مايناسبه في رايهم الصحيح ان بعض رموزها غيرو نهجهم وتوجهم وصا رو غير زاهدين في الدنيا وهذا لا يعيبهم بل يستغرب ما هو سر تحولهم من زهد الي حب الاعتدال والوسطية هو نهج الرسالة المحمدية وهذا نبراس لمن اراد حياه كريمة في ظل دين يصلح لكل زمان ومكان بعيدا عن الإقصائية والتشدد ونشر الكراهيه شكرا لك اخي |
اقتباس:
غالي وما اتيت به جواهر صديقي الحبيب بيض الله وجهك فا كثير من الجماليات انقرضت ولا عاد يطرى الا اسمها ورسمها ونشئ ثقافات مهجنه ولدت مشوهه البحر الزاخر بالعطاء شكرا جزيلا لك |
ثقافة أي مجتمع هي نتاج ديانته وموروثه الذي تعاقب على مر السنين
وهذه الثقافة هي ماكانت سائدة هنا ثقافة ارتكزت على الدين والعرف بشكل كبير كطابع عام ميزنا لفترة طويلة ثم مالبث أن تخلخل بنيانه في ظل تداخل الثقافات .. وانفتاح العالم ... ففقدنا هويتنا الثقافية وصرنا نتخبط خبط عشواء نظهر مايخالف باطننا سرا وجهرا هكذا صارت حياتنا .. وغالبية المجتمعات ايضا المجهر .. سؤالك باتساع الكون .. أشكرك |
اقتباس:
اختصار بيلغ وفقدان الهويه نتاج حكم القوي بعلمه على الضعيف المتطفل على الحضاره احببت ان اضيف الثقافة تنقسم الي قسمين ثقافه ماديه ملموسه وهي نتاج عمل الانسان وهذه الثقافة اضمحلت وتلاشت واصبح محركها وقاسمها المشترك العاماله الوافدة بعد ما خلدنا الي الراحة والنوم ثقافه اللامادية وتشمل القيم والافكار والاتجاهات والمعتقدات التي يؤمن بها الانسان وهذه الثقافة برز منها الثقافة الدينية وتسيدت لكنها لم تمنع ما يناقضها في مجتمعنا رغم المساحة الممنوحة لها وهناك فرق بين العادات والتقاليد والثقافة اخير نعم هذا سوأل كبير لاكن قد وجد توضيح في حضرتكم جميعا انين الناي مرحبا بك في موضوعك مع شكري لك |
الثقافة .. والحوار لغة راقية لا تستدعي الرهبة أبدا مادام الرأي ناتج عن اطلاع .. وصاحبه لديه حجة واضحه
كل الآراء مقبولة في الحوار مالم تمس ثابتا دينيا لم نخشى من رأي الآخرين .. مادام يمثل فكرنا ونحن قانعون به ؟ |
اقتباس:
هي ليست خشية بقدر ماهو أستغراب عندما نرى أحدهم يتلحف قناعات وأفكار تكاد تخر لها الجبال هدا وتشيب منها رؤوس الولدان الرضع الا ما توافق مع العقل والطريق السليم لا يخافه ولا يخشاه الا من بقلبة لوثه وعقله عله ومنهجه عوج مرحباً ألووووف بك في طوبى ... أنين |
المشكله في ثقافتنا التي تجعل الهدف من النقاش
ليس الإقناع بالرأي او الاقتناع بالرأي المخالف إنما يكون هدفي الأساسي وانا أناقش كيف اسفه رايك و اقصي رايك ...وأخرج من النقاش وانا الأقوى ما وصلنا بعد لثقافة النقاش ليس هنا في المنتدى حتى بشكل اوسع مجتمعنا مجتمع اقصائي |
أخي البحر الثاثر .. وبك مرحبا
معك حق في أن المسلمات لا نقاش فيها مع أن النقاش الهادف .. يسعى لتغيير المفاهيم الخاطئة عند معتنقيها نحن بتنا نخشى طرح آرائنا العادية حتى لمجرد أنها تختلف مع مايتبناه غيرنا في فكره سعدت بمشاركتك أهلا بك |
أحمد ...
أوافق على ماقلت ... هو ليس نقاشا بل صراع للظهور والخلاف لأجل الخلاف هذا نراه بشكل ملحوظ مادمنا نملك عقولا فنحن ... نسعى دوما لطرح وجهات نظرنا ونتمنى أن تناقش بموضوعية بعيدا عن التحقير |
قبل أيام شاهدت فيلم عن كاتبة القصة الشهيرة ( ذهب مع الريح ) مارغريت ميتشل . قصة الفلم لم تكن تتحدث عن القصة الاساسية ، بل عن الأحداث ألتي صاحبت القصة أثناء كتابتها بمعنى آخر ، قصة تتحدث عن قصة . مثل أن تنظم قصيدة في نقد قصيدة ، ففي حالة أن النقد صحيح فبالضرورة أن تكون الأخيرة غير قابلة للنقد أو العكس . في هذا الموضوع نتناقش عن النقاش ، لهذا فأنا مع كل النقاشات ألتي قيلت والتي ستقال . ..... كنا أكثر الشعوب استهلاكاً للكلام ، الآن أصبحنا أكثر الشعوب استهلاكاً للمعلومة . رؤوسنا أصبحت مخزناً للمعلومات ، مثل الهاردسك المتنقل ، معلومات تنتقل من مكان لمكان بدون انتاج . انتاج المعلومة تسمى معرفة ، نحن نمتلك المعلومة ولكن لا نمتلك المعرفة ، بعكس أجدادنا الذين يمتلكون المعرفة . رجال الدين يتحدثون عن الاصلاح بينما لا يعملون به ، والاطباء يتحدثون عن الأكل الصحي والابتعاد عن التدخين ولا يعملون به ، والآباء والمعلمون يتحدثون عن التربية الصحيحة ولا يعملون بها . وكل هؤلاء لديهم من المعلومات ما يملأ مئات المجلدات ، ولكنهم ينتظرون فقط الفرصة للتحدث عنها لمجرد الحديث . أصبح الجميع يتفننون في إلقاء النصيحة ، كل الناس أصبحوا ناصحين ، بينما لا أحد يعمل بتلك النصائح بل يحفظها لكي ينقلها فيما بعد . وكلهم يعتقدون أنهم على حق ، وهم كذلك فعلاً . |
|
Loading...
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |