لاوصية لوارث
الا اذا اجازوه
ويبقى واو الجماعة ( مشكلة )

قوله صلى الله عليه وسلم
اتق الله حيث ماكنت واتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

وتاتي بعض مسميات الاستبداد باسم التقاليد الموروثة
ومن تاريخ العرب والذي مقته القرءان
( و اذا وبشر احدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم)
على عكس الذكر فبقدومه يبعث البهجة في نفوس الملأ
فكانَت القبائلٌُ الخَرْقاءُ إذا أرادَت أن تَدْعُوَ على المرأة وتشمتَ بها
دَعَوْا عَلَيها بالإعْسارِ وبولادِةِ الأنثى، وكأنّ ولادة الأنثَى عقابٌ لها وتأديبٌ.
ومعنى أعسَرَتْ اذا دعي عليها وايسَرَتْ اذا دعى لها
فتأمل ..مشاعر انسان يتألم

على كثر ما يخنقك الصبر على كثر ما يلهمك الرجاء ابتسامة ....

نفسك عالم اخر
لا احد من الناس يستطيع ان يدخلها او يصلحها
لكنهم يستطيعون ان يعبثوا فيها
لاتنتظر شفقة من احد
انت وحدك من ستنهض
انت وحدك من سيضمد الجراح
انت وحدك من سيكفكف الدموع

يبكي ويضحك لاحزناً ولا فرحا كعاشقٍ خطَّ سطراً في الهوى ومحا

‏استغفر الله والحمد لله لا إله إلا الله والله أكبر

الحكمة ضالة المؤمن
فهو يأخذها من اي وعاء خرجت منه

وقلت استغفرا ربكم انه كان غفارا

لاتقطع سبيل المعروف وانفق ولا ترتجي من احدا شكورا
فهي ان لم تكن لك اجرا فهي اخلاق العرب ..

ومازلنا نحمل النقيظين الخير والشر
فلا تلم انسان استطار شره وجف خيره
وقل الحمد لله ان هداني

قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30)
وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31)
وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32)
وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33)
ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ