منتديات ديوانية بني شهر

منتديات ديوانية بني شهر (http://www.bani-shehr.net/index.php)
-   منتدى الحوار والنقاشات العامة (http://www.bani-shehr.net/forumdisplay.php?f=15)
-   -   تحقق الوهم ، وأصبح حقيقة . (http://www.bani-shehr.net/showthread.php?t=37937)

زحل 08-17-2015 01:42 AM

تحقق الوهم ، وأصبح حقيقة .
 
..

الفكر 08-17-2015 02:15 AM


هلا وغلا صديقي العزيز زحل
موضوعك هذا يذكرني بالأوامر التي لاتاتي إلا إذا رقد القوم
ليقوموا على تغيرات هائلة ومذهلة
تصويرك جميل وسردك كعادتك رائع
ولكن ليس للمعلمين القدامى ذنب في تشكل فكرك أو فكري فكان في الغالب جل همهم أخذ حسيل أو حسيلة فلانة شركة
ليملؤ بها جنبات كروشهم في ذلك الحين !!
وأظن أن مسألة الدوعشة أوسع من ذلك بكثير
والدليل على ذلك هذا التوسع وهذه الإمكانيات الجبارة المذهلة من معدات وأموال وحتى مخزونات نفط !!!! فياترى من يشتري منهم ومن يدعمهم ومن له مصلحة في وجودهم ؟؟
ثم لماذا هذه الإنتقائية في أهدافهم ؟؟
لماذا لاتكون اسرائيل ومصالح أمركا من ضمن أهدافهم , إن صدقوا في التوجه
أم أن شعارهم كشعار الروافض الموت لإسرائيل وأمركا واليهود ويقتلون أهل الملة !!!!!!
أحببت التصبيح عليك وسررت بعودة الجميع
والدووووووووووووام ياسادة @

ابوو ماجد 08-17-2015 02:41 PM

اخي زحل .. لا أحد يأخذ زمنه وزمن غيره أو يفرض عليه ما تعلمه في صغره أو كبره .. فلكل زمان أحداث وتغيرات تختلف بأختلاف ما سبقه من الازمان .. فالمعلمون القدامى أجتهدوا وأنطلقوا في تعليمهم من واقع الحقيقة التي سجلها التاريخ للصحابة والمجاهدين من خلال المعارك والغزوات التي خاضوها وكان النصر حليفهم في كل الفتوحات الاسلامية .. وكل من تعلم على أيديهم ليس بالضرورة أن يكون داعشي أو تكفيري .. ما يحدث الآن من غلو ورغبة غير مدروسة فالجهاد لا نربطه بالماضي وزمن الطيبين .. وإنما نستطيع القول أن أعداء الاسلام أستطاعوا أن يزرعوا أشباه الجهاد في بعض أبنائنا وأستغلوهم من هذا الباب وهذا ماهو حاصل الآن .. فإن غيرت أسمك وأستبدلت شماغك بعمامة وتعاملت مع الحاضر بزمن الاسلاف لتكون ( داعشي ) لن يغير من الامر شيء إذا كنت أنت وأنا مثلاً نحمل في داخلنا فكر منحرف يخالف ما بناه الاسلاف ورسخته العقيدة الصحيحة بقال الله وقال رسوله .
تحياتي لك

زحل 08-17-2015 08:30 PM

..

أنين الناي 08-17-2015 08:45 PM

الأخ زحل
هذا الفكر المنحرف له أسبابه ودوافعه وأهدافه أيضا
هي مجموعة عوامل كان نتاجها مانراه
وماقلته صحيح بنسبة كبيرة في موضوعك وردك
الفكر .... العقيم يقود لنتائج وخيمة على أصحابه وعلى مجتمعات تحوي بين ظهرانيها
بشرا يسعون للصلاح والتغيير بأقبح الصور وأكثرها شراسه





في زمن الحروب ... بت أتمنى أن أملك جيشا على أن يكون من المفكرين !
يجب ان نكون جماعة متماسكة تفكر بذات المنطق داخل نفس الموقع .... لنستمر وننشر الفكر الصحيح
ونحاول أن نصيب تفكير الاخرين بالعدوى !!!

أنين الناي 08-17-2015 08:48 PM

الرد من الجوال متعب

الفكر الداعشي ..... فكر مستحدث لتفكير القاعدة السابق
بصورة أكثر تطورا وأكثر همجية
وبدعم من أيد سخية تصله حيث هو
عذرا لأني لم أستطع تعديل تعليقي السابق واكماله
فكتبته هنا

كاتب من زمن آخر 08-17-2015 09:49 PM

لا يوجد أي رابط بين ما تفعله داعش وبين ما تعلمناه ووعيناه في المدارس أو في المساجد ..

نحن وأياهم درسنا نفس المناهج .. فما تلوثت أفكارنا ولا تطرفت عقولنا

ولو عدنا للمناهج الدينية التي درسناها جميعا وطرق تدريسها .. لن نجد فيها جملة واحدة تقول فجر نفسك واقتل الآمنين في المساجد .. ولكنها تتحدث عن فضل الجهاد وانه باقي إلى يوم القيامة .. لذا فقد أفتى علماؤنا بوجوبه فقط عندما يأمر ولي الأمر به ..

درسنا أصول الدين وفروعه بالشكل الصحيح الذي كان عليه السلف إن شاء الله وإن كان هناك خلل ما فهو ليس في المناهج .. فهذه المناهج خرجت علماء كبار وأطباء ومهندسين الخ أما هؤلاء القتلة الإرهابيون فأنظر إلى ما بعد تأسيسهم .. وأين غسلت أدمغتهم .


يا سيدي ما تفعله داعش لا ينتمي لأي دين ولا ملة بل هي حركة سياسية مدعومة من أطراف تكيد لنا وللأسلام الشر .. وتغري البلهاء من امثال من يفخخ ويفجر في المساجد والذي يقتل الآمنين في بيوت الله أو في سواها منتحرا فليس من الإسلام في شيء ..

تماما كمذهب الخوارج الذين كفروا سيدنا علي ومعاوية وغيرهم ..

داعش حركة سياسية لا دين لها وإن اتخذت الإسلام شعارا لها ومنهجا .. تقتل المسلمين وغير المسلمين وتوثق ذلك بتقنيات مصوري هوليود العالية وبإحترافية غير مسبوقة .. وهي ذريعة للغرب وغيرهم للتدخل السافر في شؤون الدول .. بالإضافة إلى تشويه صورة الإسلام وأنه عبارة عن دين يأمر بالذبح والرجم والجلد فقط .. وينسيهم سماحة هذا الدين العظيم .

هذا بالنسبة لداعش ..

أما بالنسبة لمن يتخذون اللحية والثوب القصير ( المظهر ) كجسر يعبرون عليه لأداء مصالحهم فما اكثرهم في زمننا ..

ومن أعجب ما رأيت :

إمام مسجد اعرفه تماما يعمل دكتور في الجامعة بعد أن أصبح إمام للمسجد وأعطي السكن بحكم أنه إمام .. تزوج الثانية وأسكنها فيه .. ووكل شخص آخر في كل الفروض ولا يأتي إلا لصلاة الجمعة فقط .. حتى رمضان لا يتواجد . ولما رفعت فيه شكوى تم تجاهلها لأن مدير فرع الشؤون الإسلامية والأوقاف صديقاً له .

فحسبنا الله ونعم الوكيل ..

ووقانا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن




موضوع رائع ومتميز كعادتك

شكرا زحل

زحل 08-18-2015 01:30 AM

..

زحل 08-18-2015 02:03 AM

..

انفاس الفجر 08-18-2015 02:08 AM

صراحه ماعرف شيء عن السياسه ولا عن داعش كيف ظهر
اللي اعرفه اني اكره داعش وبس
وجيت اثبت الموضوع تقديرا لك زحل على حوارك الجميل
تقديري للجميع

زحل 08-18-2015 03:01 AM

..

ahmed 08-18-2015 11:28 AM


قد يكون ما ذكرت عامل من العوامل التي ساعدت في ظهور

هذا الفكر لكن هذا ليس كل شيء

حسب الاحصائيات أكثر المنتسبين لداعش هم من تونس

وتونس علمانيه ولا عندهم صحوه ولأهمية يحزنون

مالذي دفعهم للالتحاق لداعش

مالذي يدفع الشباب الغربي للالتحاق بداعش

الموضوع أكبر من تصويره بهذه البساطة

تحياتي لك

ابوو ماجد 08-18-2015 02:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زحل (المشاركة 362383)

أخي العزيز : أبو ماجد
تحية طيبة .
في بدايات الصحوة لم تتوغل وتتمكن من مفاصل الدوائر الاجتماعية والحكومية وخاصة المدارس والمعاهد العلمية إلا بعد بضع سنوات من بدايتها التي كانت عام (1400هـ) تقريباً ، وبلغت ذروتها قبل مرور عشر سنوات من بدايتها .
في ذلك الوقت كان من النادر أن تشاهد مدراء المدارس أو المعلمين ملتحين أو لا يرتدون العقال ، وكانت المدارس وخاصة الثانوية تقيم حفل سنوي يحضره جميع وجهاء المجتمع وجميع سكان المنطقة يبدأ بعد صلاة العصر ، وفي المساء كان يقام حفل على مسرح المدرسة يتخلله مشاهد تمثيلية وجلسات طرب بآلة العود ، وفي المقابل كان المعلمون أشد حرصاً وإخلاصا وأمانة على الطالب . .
وبعد أن تمكنت الصحوة ومنظريها من التعليم وإلى وقتنا الحالي أنحرفت ابرة البوصلة 180 درجة ، وكان من السهل اللعب على أوتار العاطفة الدينية لدى الناس وخاصة فيما يتعلق بالمقارنة بين عصر الفتوحات والانتصارات في عهد الصحابة والدول الاسلامية القديمة وبين الهزائم والضعف في العصر الحالي .
من هنا بدأ المجتمع يتجرع جرعات كبيرة من الدين فاقت الدين الحقيقي نفسه على أساس أن هذا هو الحل ، وأصبحت التوافه والشبهات من الدين هي الأصل . وأصبحنا نسمع عن غزوات تكسير وتدمير لآلات الموسيقى حتى في الجلسات الخاصة أما الحفلات المدرسية فمستحيل طبعاً ، وتلاشت الاستريوهات الفنية من الشوارع واستبدلت بالتسجيلات الاسلامية والاناشيد الجهادية الحماسية ، ثم أصبحت توزع مجاناً وحملات ( استبدل شريطك الموسيقي بشريط ديني )
وكأن الموسيقى هي سبب هزائمنا وضعفنا ، ثم أتى الدور على الصور وأعياد الحب والأم ومعارض الزهور والكتب .
كنا نحارب انفسنا دون أن نعلم ، ابر مخدرة باسم الدين .. هذا فيما يخص التعليم .
....
بالنسبة لقولك أن لا أحد يأخذ زمنه وزمن غيره .
هؤلاء يا سيدي يعيشون خارج الزمن ، وليتهم عندما قرروا ذلك أن تكون نظرتهم إلى الأمام ويتعلموا ممن سبقوهم في الحضارة والتقدم ولكن ما حدث هو العكس فهم ينظرون إلى الخلف بمئات السنين . ويتضح ذلك من اسمائهم ولبسهم وحتى خطاباتهم ورايتهم ، مغيبين تماماً عن الحاضر ، وكما قلت سابقاً كل ذلك بسبب الشحن المستمر والتحريض المذموم الذي تلقوه في بداية تكون عقولهم الصغيرة .
معذبين نفسياً من هذا الواقع ، لذلك تشاهدهم مسرورين مبتهجين وهم يعيشون أوهامهم بتلك الملابس والتحدث عن الغزوات والجهاد وعن خليفة المسلمين وعن الدولة الاسلامية ثم يختم حياته بالشهادة ويدخل الجنة . عايشين الدور بكل تفاصيلة .
اشبههم بما يسمونهم في الغرب ( المتحولون جنسياً ) فالرجل المتحول لامرأة لا يستطيع أن يعيش كرجل فهو في داخلة يشعر بأنه امرأة ولا يرضى أن يعيش بهذا الواقع لذلك ليس أمامه الا الانتحار أو التحول ، وبعد أن يجري عمليات التحول تجده سعيداً مسروراً بالملابس النسائية وأسمه الانثوي وكأنه ولد من جديد .
اشكرك أخي ابو ماجد

أحسنت أخي زحل .. كلامك جميل وردك رائع وممتع .. لكن أعطني من وقت القليل لعلي أعرج على بعض النقاط ومن أهمها التغير المفاجيء في سلوكيات الناس وما يسمى بـ ( الصحوة ) .
عزيزي الفاضل : في عام 1400هـ وبداية ظهور الفكر المتطرف أو الارهاب بمعنى أخر .. بقيادة ( جهيمان وأعوانه) سبق ذلك تمهيد لهذا الفكر بنشره فالمساجد وعلى العامة بما يسمى دعاة الصحوة والرجوع الى الله .. هؤلاء الدعاة كانوا من عامة الناس .. بل يجهلون مداخل ومخارج الدين لكنهم أجادوا التمثيل والاقناع لدرجة أنجراف الكثير وتصديقهم .. بعد إقتحام الحرم أتضحت الصورة وأهدافها .. لكن بعد فوات الآوان وبعد أن تشبع الناس بهذا الفكر بإنه الحق .. لاسيما ماتضمنته خطبة جهيمان من بعض السلوكيات مثل السفور والاغاني والتبرج ومنعت الدولة مثل هذا لاحقاً لكنه كان بمثابة جسر لمرور أفكارهم بأسم الجهاد .
هؤلاء المتطرفين أو الأرهابين لم يكن هدفهم الصحوة أوالجهاد .. وإنما هدفهم سياسي بحت والادلة والشواهد على ذلك كثيرة .. لكنني أخذ منها مايحصل الآن بعد تفريخ الارهاب ونموه من ذلك الوقت حتى الآن .
من ذهب الى الشيشان وسوريا أو العراق أو غير ذلك من بؤر القتال هل مارسوا الجهاد الحقيقي فقاتلوا من أجل الاسلام أم العكس ؟
إذاً التعلم لم يكن السبب وراء هذه المعمعة من الاحداث وإنما الاغراء وغسل العقول والاجندة الخارجية كان لها دور في تجنيد هؤلاء لزعزعت الامن ونشر الفوضى في بلاد الحرمين .
أشكرك مرة أخرى .

كاتب من زمن آخر 08-19-2015 08:34 PM

أخي الفاضل زحل ..

أشكر لك تعقيبك وترحيبك ومشاعرك الطيبة والتي لن تجد في قلبي الا مثلها واكثر ..

يا سيدي الزمن يمضي والأحداث تتكرر ولكنا لا نتعظ ..

قاعدة الأمس هي داعش اليوم فقط اختلف المسمى

وبن لادن الأمس هو اليوم البغدادي

الداعم والمدبر والمخطط والجهة المستفيدة واحدة ..

المستهدفون لم يتغيروا .. والغاية واحدة

بالقاعدة أخذوا افغانستان واحتلوا وقسموا العراق ثم حرق اوباما الكرت الأخير بقتله اسامة بن لادن ليظهر بلباس البطل الأمريكي الذي يجب أن يبقى لأربع سنين أخرى وقد حصل على ما يريد

أين القاعدة اليوم !! أين الإعلام عنها !! كل شيء انتهى حين ارادوا له أن ينتهي

ولكن ليس ذلك كل شيء ..

مخططهم القادم أو ما يسمى بالشرق الأوسط الجديد يعتمد على 3 محاور رئيسية الثورات العربية - داعش - الشيعة

والهدف الرئيسي هو نحن .. هذا البلد الطاهر الذي يعد معقل الإسلام وحصنه الحصين .. فهو البلد الوحيد في هذا الكون الذي يطبق شريعة الإسلام .. وفيه منارة الدين والعلم الشرعي .. وفيه النفط والثروات والمعادن ...

لذا فقد بدأوا في تنفيذ مخططهم .. ولكن الله اركسهم حين نسف الملك عبدالله رحمه الله حكم الإخوان ولو بقيوا لتقسمت مصر كما يريدون لها .. والملك سلمان حفظه الله ضرب الحوثي دون استشارتهم .. وهذا يعني ان دولتنا بفضل الله ثم بحنكة حكامها والتزامهم بالإسلام تنبهت لهذه المخططات الرهيبة وافشلتها ولا زالت . وما أدل على ذلك من العلاقات التي سادها الجفاء مع الولايات المتحدة حتى أن رئيسها وصل الرياض فلم يستقبله سوى اميرها .. فأي إهانة لأعظم رئيس دولة أكبر من هذه !!


داعش تنظيم نشأ خارج بلاد الحرمين فلا نسأل عنه ولا نتحمل مسؤوليته وإن أرادوا بكل طريقة إقناعنا في أن الفكر الذي ينتهجه داعش قد بدأ من هنا كما قيل عن القاعدة أيضا .. يريدون ضرب ثوابتنا الدينية .. ومحو صورة الإسلام الصحيح الذي تعلمناه وانتهجناه في هذا البلد الطاهر .. وقد اصبح لسان العامة من الناس يقول بقولهم للأسف .

داعش تنظيم سياسي على هيئة عصابة إجرام لا يتبع دين الإسلام الذي نعرفه ونؤمن به .. فمن يفجر في بيوت الله ويقتل الآمنين وينتحر ليس من الإسلام في شيء .. وهم تماما كالخوارج الذي كفروا سيدنا علي ومعاوية وغيرهما .

فهل كلما خرج لنا حزب من احزاب الشيطان وادعى أنه ينافح عن الإسلام ويعيد الأمة إلى سابق عزها .. نعود نحن لنقول أن منهجنا الشرعي واساسنا الديني متشدد ومتزمت وعدواني ووو .. لينالوا بذلك ما يريد أعداءه وينجز لهم ما خططوا له ..

يا سيدي ..

ليس من الضروري أن اشكك في تربية الوالدين حين يصبح ابنهما سارق أو قاتل أو مروج مخدرات .. فقد تربى على الفضيلة ولكنه أنحرف عنها .. والله يخرج الميت من الحي



اتساءل :
- هل عجز من أخرج صدام من جحره وبن لادن من مأمنه أن يخرج البغدادي !!

- اليس داعش تنظيم فيه أفراد من دول شتى .. فلماذا لا يتم التركيز الا علينا نحن فقط !!


ختاماً
نسأل الله أن يحمي بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء وأن يرد كيد الاعداء في نحورهم




واعتذر عن الإطالة ولكنه موضوع يستحق أكثر مما كتبت




شكراً زحل

المجهر 08-20-2015 06:28 AM

داعش اومايسمى بالدوله الاسلاميه في العراق والشام
نشاء هذا التنظيم كأبن غير شرعي لسنه نتيجة الفوضى
فملاء فراغ على خريطه العراق وسوريا يصارع على
ذلك الجسد الذي انهكه الظلم والطغيان شأنه شأن بقية الاحزاب
المتطرفه والتي اتخذت من الاسلام هويه وجوزسفر لمخاطبة
العواطف وتجييش المشاعر بإسم الدين وهو منهم برئ لقد اهلكو الحرث
والنسل ودمرو مابقي من رموز حضاريه وتراثيه وعلميه يساعدهم في ذلك امكانات ماديه سيطرو عليها ضمن المسحات التي تخضع لنفوذهم
وهذ الفكر الموغل
في تشدده ورفضه لماسواه وعدم ايمانه بالتعايش السلمي هواكبر من ان يكون فكر
نتاج دور كتاتيب اوفي جنبات مدرسه وانماهو فكر نشئ في ظروف استثنائيه يعبر عن واقع مرير عنيف بعيد عن االتراحم والتلاحم والرحمه يطمح لسياده والثروه
خليط من البغضاء والكراهيه ولعقد النفسيه وحب التنكيل والانتقام معنون بإسم الإسلام يلج اليه المغفلون السذج والمغرر بهم ممن يحسبون السراب ماء و يظنون ان طريق الجنه وابوابها مشرعه لمن اعتناق
افكار ذلك التنظيم ومن ثم تنفيذها واقع ملموس
انها ظلمات بعضها فوق بعض وافكار سودوايه تقود الي مهاوي الردى
نسأل الله العافيه ونحمد الله على نعمة العقل فمن يعطي عقله غيره سوف يهلك ويموت شر ميته
وكماقيل ‏عقلك فى راسك تعرف خلاصك
شكرا عزيزي زحل

زحل 08-21-2015 02:31 PM

..

زحل 08-21-2015 02:34 PM

..

زحل 08-21-2015 03:13 PM

..

كاتب من زمن آخر 08-23-2015 11:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زحل (المشاركة 362779)
أهلاً بك أخي كاتب مرة أخرى .
قلت ذلك منذ البداية ، بأنه لا شك أن هناك أيدي خفية تحرك هذا التنظيم ومنها أمريكا ، لماذا ؟
أمريكا تحارب القاعدة لأكثر من خمسة عشر عاماً ولم تستطع حسم المعركة معها ، لذلك أرادت فكيك التنظيمات الموالية للقاعدة ، ووجدت في داعش القدرة على تفكيك الموالين للظواهري ، وهذا ما حدث فعلاً فهناك عشرات التنظيمات أعلنت مبايعتها للبغدادي وانفصالها عن القاعدة وخصوصاً أن داعش لبت التوجهات الدموية والانتقامية لحاملي هذا الفكر .
ولكن بعد أن عاث داعش إجراماً ودموية اتفقت كل دول العالم على محاربته ومن ضمنها أمريكا ، وإلا كيف تفسر دعم أمريكا للحشد الشعبي العراقي في محاربة داعش .
وهل يعقل أن دول التحالف لمحاربة داعش ومن ضمنها بريطانيا لا تعلم بالسياسية الامريكية وتغامر بالانضمام للحلف وهي تعلم أن امريكا تدعم عدوها ، ثم نصدق محللين أبو ريالين من أبناء جلدتنا بأن أمريكا خلف داعش ، نحن نعلم أنهم يقولون ذلك لدفع التهمة عنهم والهروب من مواجهة انفسهم .
عندما نتحدث عن الفكر الفردي للداعشي وهذا ما يهمني فهو فكر محلي الصنع بغض النظر عن من يستغله ويوجهه ، والخوارج كذلك كان فكر اسلامي النشأة ، ولو أن امريكا كانت موجودة في ذلك الوقت لقالوا ( انها أمريكا من صنعت الخوارج ) .
إن كنت ترى أن فكر داعش هو امتداد لفكر القاعدة ، وكلاهما في نظرك فكر خارجي دموي ليس من الاسلام ، فاسمع ما يقول هذا الشيخ عنهم .
https://www.youtube.com/watch?v=wo-rcfp2sru
تحياتي .

ولأن موضوعك يفتح الشهية للتعليق والإضافة .. ولأن النقاش معك ذو فائدة وإن اختلفت وجهات النظر .. أعود لأقول يا صديقي /
أمريكا صنعت القاعدة لدحر السوفييت .. ثم تركتها تعيث في الأرض فساداً لتصبح عدوها الأول ولما استفادت منها تماما وأنجزت خططها .. انهتها
أمريكا صنعت صدام ودعمته في حربه ضد إيران .. ودعمت حماقته وجنون العظمة الذي اعتراه .. ثم سكتت عنه حين غزا الكويت وهمّ بغزو السعودية .. فجعلته العدو رقم واحد ثم لما استفادت منه انهته ونظامه ..
أمريكا جلبت الخميني وأجلسته مكان الشاه .. وأظهرت للعالم طيلة السنين الماضية العداوة التامة لإيران ومرشدها .. وأخيرا ظهر أنها كانت تبيع اسلحة لإيران اثناء الحرب مع العراق .. ثم استخدمتها في غزو افغانستان والعراق .. واليوم تسعى للتصالح معها كما ترى .. ضاربة بحلفائها عرض الحائط .
أما دعمها للحشد الشيعي ضد داعش فهي تدعم الطرفين بكل سرور .. مزيد من القلق والدماء يعني مزيد من الهمينة وبيع الأسلحة .. المهم يستمر بشار واسرائيل تبقى في امان تام ...
أمريكا صنعت داعش أو كان لها دور كبير في ذلك .. وهي تعلم أنهم سيعيثون في الأرض فساداً كما ذكرت .. ولكنها تريد الإستفاده منهم قدر حاجتها .. وبعد ذلك سينتهي هذا التنظيم الإجرامي على يد من اسسه كسابقيه ..
يا سيدي الفاضل ..
اعجب ما في السياسة الأمريكية أنها تخطط وتدبر وتنفذ وتنتهي وانت ما بين مصدق ومكذب فلا تستطيع الجزم بأنها عدو 100% أو صديق 100% .. وبعيد عن محللين ابوريالين كما وصفتهم فلو وجدت محلل واحد بارع فعلاً يستطيع كشف الخطط مبكراً .. فلن يهتم له احد ولن يستمع له أحد سوى العامة .. لأن أمريكا بتجبر أقدع حاكم في العالم وهو ما يشوف الدرب على تنفيذ دوره المطلوب منه .. حتى لو انه فاهم الملعوب ..
وانا رغم كرهي لها لكني احترمها .. فهي لم تتسيد العالم عبثا .. عالم تفكر صح ..
................
أما فكر الفرد الداعشي أو الخوارج سابقاً .. فهي وإن كانت إسلامية النشأة فقد ترعرعت وكبرت لتضل وتضل وتقتل وترهب خارج أطر الدين الإسلامي الحنيف تماماً ..
القرامطة اسلامي النشأة وقد سرقوا الحجر الأسود وقتلوا الحجيج .. النصيرية يألهون الحاكم وهم اسلامي النشأة .. وغيرهم الكثير
كما ان في الغرب فرق نصرانية المذهب ولها من الإجرام ما يخالف تعالم النصرانية
أنا ارى أن النشأة ليس لها دور في ما بعدها إذا انحرف الفكر عن المسار الصحيح الذي رسمته النشأة .. لماذا يحذرون من رفيق السوء دائماً !! لأنه الذي يؤثر على الصالح فيحرفه عن نشأته التي نشأ عليها .. ( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ) أي أن هناك من يزغ قلبه بعد طول صلاح واستقامه ..
ولنعد إلى مناهجنا هنا ودراستنا الشرعية في الجامعات ... ارى انها معتدلة لأبعد الحدود .. والإختلافات حولها أو معها ليس في الأمور العقدية .. فهي ثابتة لامجال للنقاش فيها .. بل في أمور فقهية بحته ... إذاً ( فمن اهتدى فلنفسه ومن ضل فعليها )
ولو أن مجتمعنا يطبق ما نشأ عليه من احترام ومودة والتزام ديني وخلقي سواء ما تعلمناه في المدرسة أو المنزل أو غيرها .. لكنا اعظم الناس ولكن تعلمنا وتناسينا ... !!
السويدي الفرد نوبل اخترع الديناميت كما تعلم لأغراض سلمية كالحفر والهدم وغيرها ولكنه وللأسف اصبح السلعة الأكثر رواجا لدى تجار الحروب وقتلة الشعوب .. فهل احمّل من اخترعه المسؤولية لأقل إنّ هذا السلاح الإجرامي من فكر الإرهابي السويدي نوبل !!
وهل اصف البرت اينشتاين الذي وضع معادلة الطاقة الشهيرة بالإرهابي لأنها كانت الطريق الذي أتاح للعلماء اختراع القنبلة الذرية والفتك بمئات الالآف من البشر الأبرياء في ثانية من نهار !!
.............
أما مقطع الدكتور العريفي .. فهو لا يمثل الا رأيه وليس هناك ما يجبرني على الأخذ به وخصوصا أنه لا يعد مرجعاً رسمياً للفتوى .. واذكر إني سمعت انه تنبه لخطأه وتراجع عن رأيه هذا سريعاً .
ومثلك ما يغره أصول الشوو وحركات الإعلام والبهرجة ولفت الأنظار .. وما كذب الأمير خالد الفيصل حين قال : ( محاربي الفضائيات في السابق هم اليوم نجومها )
.........
اتعبتني يا زحل فشكراً لكـ ..

ندى. 08-24-2015 04:00 AM

كاتب شكرا لك من الأعماق اختصرت لي الوقت في نقاشك الثري مع زحل في فهم مايدور حولنا من تقلبات سياسية واطماع استعمارية على الرغم من انعدام ميولي السياسية ،،،لكن وجدت تحليل سياسي رائع ،،استطعت به ان تختصر الأحداث بتسلسل عجيب زداك الله علما وحكمة ،،،،،،اما الكاتب الفذ والممميز زحل فانا مع قائمة المنتظرين والمعجبين لاطروحاتة المتميزة ,,زحل لاتغب كثيرا وتغيب مكنونك الفكري والثقافي الفريد فنحن دوما متابعين وبشغف للجميع مايتفرد بة قلمك وفكرك ادام الله عليك نعمة ،،،،

زحل 08-29-2015 12:35 AM

..

زحل 08-29-2015 02:08 AM

..

زحل 08-29-2015 11:31 PM

..

زحل 08-29-2015 11:43 PM

..

المجهر 08-29-2015 11:47 PM

عزيزي زحل
او د ان اضبف ان جهيمان كان سائق وايت في الحرس الوطني
وحركته استهلت مشروعها با التظليل بدعوى خروج المهدي ومن ثم سفك الدماء في اقدس بقاع الأرض
فمن الطبيعي ان تولد هذه الدعوه مشهوهه الى يوم يبعثون
اختم بمقال الأمير خالد لفيصل تحت عنوان من غيب البسمه والذي اجده يختصر كثيرا مما اود قوله
مَنْ غَيَّب البسْمة؟
*خالد الفيصل
لدي إحساس متقد بشرف الانتساب للإسلام ديناً، ولهذه البلاد وطناً، ولمليكي قائداً، ثم بشرف الخدمة في "عسير".. هذه المنطقة التي وقعت في أسر هواها منذ النظرة الأولى.
وقد يعتقد البعض أن هذا الهوى الرفيع بيني وبين عسير يرجع إلى الطبيعة الخلابة والجو البديع، بيد أن المرجعية الأساسية لهذا الحب والإعجاب إلى حد الانبهار - كانت ولا تزال - إلى إنسان عسير: دينه وخلقه وإبداعه، ثم حبه للحياة.. وممارستها بتلك البهجة العسيرية الجميلة المتميزة.
هذا الإنسان المشهور بالأصالة والشجاعة والكرم، يتمتع بروح جميلة فريدة في استقباله لك بالتراحيب: "إرحبوا"، "مرحباً ألف"، مفردات عسيرية تنطلق بها الحناجر، وتخفق لها القلوب وتستبشر الوجوه، وترتاح النفوس، إشراقة وبهجة وبسمة عريضة فوق الشفاه.. وأشعار وأهازيج، والعرضات التي تقام في كل المناسبات والأفراح والحفلات. للصوت غناء وطرب، ولقرع الطبول والدفوف إيقاع ورقصة حياة وسعادة.
وحين كنت أقود سيارتي في طرق ترابية في جبال عسير، كانت تستوقفني مشاهد الجمال في كل ما حولي: الطبيعة - المناخ.. وفي الإنسان وأنا أرى الأسرة العسيرية: الرجل والمرأة والطفل يعملون في الحقول على قلب واحد وبروح جماعية.. وتقوم العلاقة بين الأسر على الأخوة والأمان والنخوة والأخلاق النبيلة، لباسُهم تلك الثياب الزاهية بألوانها الجميلة: الأبيض والأحمر والأخضر، وذلك المنديل الأصفر و"الطفشة" فوق الرأس للحماية من الشمس.
ومن هناك، من على حافة بئر في الوادي يتناهى إلى أسماعك صوت شاب - يحاكي الطبيعة جمالا - يتغنى بأعذب الألحان، تردد صداه الجبال، وتتمايل على أنغامه أغصان العرعر والطلح، وتتراقص على إيقاعاته لوحات الضباب التي تتماوج على السفوح ترطب بنداها أزهار الشجر، ثم تتسلل أشعة الشمس من بين السحاب والضباب، لتنعكس منتشية على سنابل القمح والشعير الذهبية.
هذا هو حال إنسان عسير: سعيدا متفائلا حتى عندما أقابله في الأمارة شاكيا أو مطالبا بمشاريع، كان يبدأ الحديث معي دائما بقصص جميلة... حكايات عن الآباء والأجداد، الذين ساهموا مع "عبدالعزيز" في إنشاء هذا الكيان وتأسيس هذه الدولة.
يفتخر بالماضي ويأمل في المستقبل، وعندما يطلب مشروعا يطلبه آملا متأكدا من تحقيقه وإنجازه، وليس عاتبا غاضبا من عدم وجوده، يشعرك بالشراكة في العمل لبناء المستقبل، وليس بالملامة والاتهام بالتقصير في الحاضر.
ماذا حدث لهذا الإنسان؟ كيف ذهبت عنه البهجة والفرحة؟ من غيب الابتسامة عن وجهه المشرق؟ من أسدل ستار الكآبة على الوجوه؟ من خوف الأطفال من اللعب والضحك والمرح؟ من خوف الكبار من الحياة؟ من ألغى السعادة ونشر الأحزان؟ من أقنع الأبناء أن يكفروا آباءهم والبنات أن يكفرن أمهاتهن؟.
من علم طفل دار الأيتام أن وطنه الإسلام - وليس السعودية - وأن مهنته المستقبلية هي الجهاد وأن مشاهدة التلفزيون السعودي حرام لأن فيه موسيقى؟ من حول ساحات المدارس والجامعات إلى معسكرات حركية وجهادية؟! من حوّل المخيمات الصيفية إلى معسكرات تدريب على الأسلحة,؟ من أقنع الشباب السعودي بأن أقرب طريق للجنة هو الانتحار, وقتل المواطنين والمقيمين ورجال الأمن وتفجير المجمعات السكنية؟ من فعل بنا هذا؟
أعتقد أن كل من في هذه البلاد يعرف الفاعل المسؤول عن كل هذا, وما هي إلا عودة للكتب والمطويات والأشرطة, التي وزعت بمئات الآلاف, في المدارس والجامعات, والمساجد والجمعيات الخيرية, في السنوات العشرين الماضية, لنجد الأسماء مطبوعة عليها بكل وضوح!!! ومواقع الإنترنت تكشف عن البقية.
ولكن السؤال المهم الآن هو: من يستطيع أن يغير هذا الواقع الجديد المؤلم؟ ومن يعيد إلينا عقول أبنائنا التي اختطفها الضالون المضللون؟
الجواب هو أن كل المجتمع مسؤول, من الدولة إلى كبار العلماء ثم كل فرد في هذا المجتمع.. وأخص ثلاث فئات:
1. المعلم والمعلمة في المدارس.
2. الأستاذ - من الجنسين - في الجامعات.
3. الأئمة والخطباء في المساجد والدعاة.
وإلى هؤلاء جميعا... وباسم كل مواطن غيور على دينه ووطنه..
أرجوكم.. أرجوكم.. أرجوكم.. أعيدوا البسمة, والبهجة, والحياة لأبنائنا وبناتنا ووطننا. وشكراً.
* أمير منطقة عسير

زحل 08-30-2015 12:05 AM

..

ahmed 08-30-2015 02:02 AM

خي الكريم
اسمح لي ان اقول ان ما نشرته من صور لما قلت انه السعودية زمان
ذكرني بمقاله نشرت في جريدة الوطن السعودية
تعليقا على كأس السوبر بعنوان
(( ياليتنا من لندن سالمينا ))
في إشارة للبيت الذي يقول
يا ليتنا من حجنا سالمينا
كان الذنوب اللي علينا خفيفات
رحنا نبي نقضي ذنوب علينا
جينا علينا كثرها عشر مرات

ملخص المقالة يقول
أن دخول النساء* إلى الملاعب كان يدور حوله نقاش وشد وجذب
*بين تيار إسلامي يرفض رفضا قاطعا
وتيار لبرالي يؤيد تأييد مطلقا
وأغلبية لم تحسم أمرها
لكن بعد ما حدث في لندن
*انظم للتيار الإسلامي من كان مترددا
لأنهم أعطوا مثال سيء لما يمكن ان يحدث


إنت نشرت ماتعتقد أنه ماضي جميل لتكسب القبول والتأييد لرأيك
لكن في الحقيقة انت تدفع المعتدل للتشدد

تحياتي لك

زحل 08-30-2015 11:42 PM

..

ahmed 08-31-2015 03:05 PM

أخي الكريم

انا لا أتحدث عن المشايخ سواء اعتبرتهم معتدلين أو متشددين

انا أتحدث عن المواطن البسيط العادي الذي تطرح أمامه فكره

تريده أن يقتنع بها وهذا واجبك كشخص يحمل فكرمختلف عن الفكر السائد

قدم له مثال يجعله يعيد التفكير

لا تقدم له تأكيد على المخاوف التي يروج لها الطرف الآخر

الاستقواء بالسلطة لن يلغي الأفكار

قد تختفي بسبب الخوف لكنها ستبقى

مات عبدالناصر وبقيت أفكار الإخوان لانها لم تقابل بفكر

تستطيع بالقوة ان تفرض ما تشاء

لكن أفكار الناس وقناعاتهم لا تتغير


تحياتي لك

زحل 09-07-2015 11:08 PM

..

ahmed 09-12-2015 08:36 PM

في الغرب مهد اللبراليه التي أراك تتبناها
لن تجد لبرالي يناقض نفسه مهما كان انتماء الطرف المقابل
لكن عندنا حتى الحقوق الاساسيه لا يمانعوا في انتهاكها
ما دام الطرف الآخر لاينتمي لنفس الفكر
هنا المشكله
مشكلة التطرف اللبرالي. ..ليس لديك مشكله أن يسحق الطرف
الآخر لأنه إسلامي ....وهذا هو التطرف
والتطرف لا يقابله إلا تطرف


Loading...

Preview on Feedage: %D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D8%AB%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%B4%D9%87%D8%B1 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

جميع ما يطرح في المنتدى من مواضيع وردود لا يعبر عن رأي إدارة الموقع بل عن رأي كاتبها

Security team

SEO 1.0 BY: ! Ala7laAm4.com ! © 2010
تطوير وارشفة الاحلام ديزاين