كانت المرأه تقود البعير فلماذا لا تقود السياره !!!!!!!!!!
ايام قليلة وستخرج مظاهرة نسائية تطالب بقيادة السيارة وحدد لها 26 اوكتوبر
والحجة ان المرأة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تقود البعير فما الفرق بين البعير والسيارة ؟! وجدت مقالا رائعا يقرب لنا الصورة ونحن بدورنا نسال : لم لا تذكرون لنا الصورة كاملة يا دعاة التحرر ؟! عنوان المقال: المرأة بين قيادة السيارة وقيادة البعير! د. صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي ... يقول : لن أزيد في هذه الأسطر عن كشف شيء من المغالطات التي تطرح .. قالوا: إن المرأة لم تُمنع في العهد النبوي من قيادة البعير، فلِم تمنعوها من قيادة السيارة، والصورتان متشابهتان؟! نعم .. ربما قادت المرأة البعير، وكانت -في الوقت نفسه- ترخي ذيلها شبرا بل ذراعا! (جامع الترمذي 1731) فلم لا تذكرون الصورة كاملة؟ كانت المرأة تقود البعير حينما كانت النساء -إذ ذاك- كأن على رؤوسهن الغربان من الأكسية (سنن أبي داوود 4101) أيضا لم تذكروا الصورة كاملة! كانت المرأة تقود البعير والحال أنها كانت أحرص ما تكون مباعدة عن الرجال؛ حتى إن النساء كن يقمن بعد الصلاة مباشرة إذا سلم الإمام قبل أن يدركهن الرجال (سنن النسائي 1333) فكيف ستُطبق هذه الصورة عند الإشارات ومواقف السيارات؟! كانت المرأة تقود البعير ولم يكن هناك من يمكن أن يحتك ببعيرها أو يصدمه أو "يسقط" عليه! كانت المرأة تقود البعير وكان المجتمع طاهرا .. معافى من الشباب الطائش الذي لا هم له إلا معاكسة النساء وري ظمأهم منهن! كانت المرأة تقود البعير ولم تكن فيه مظاهر سلبية محزنة؛ فلم تكن دور الرعاية والسجون تشكو من آلاف الهاربات من أسرهن والمتورطات في قضايا أخلاقية أو تعاطي مخدرات!لم تكن تُعرف رائدات "الإرجيلة" اللاتي تزخر بهن المقاهي، ولم يصل عدد المدخنات في المجتمع إلى مليون ومائة ألف مدخنة! كانت المرأة تقود البعير ولم ترتفع حينها أصوات تنادي -صراحة أو مواربة- باطراح الحجاب والمساواة بالرجل، والاضطلاع بما يضطلع به .. كانت المرأة مرأة، والرجل رجلا. كانت المرأة تقود البعير ولم يكن ثمة حوادث سير ولا إشارات مرورية ولا مواقف سيارات مكتظة ولا شوارع مزدحمة، ولا ورش صيانة ولا محلات زينة ولا نقاط تفتيش ولا رخص قيادة .. لم يكن شيء من ذلك البتة يعرض الحرة المصونة إلى خلطة مقيتة بالرجال وسقوط حاجز الحياء بينها وبينهم، والله تعالى يقول: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب). كانت المرأة تقود البعير ولم تكن تضطر إلى الوقوف وسط الطريق أو على قارعته لتكون نهبا لأعين الرجال؛ لعطل أو "بنشر" أو انتظار رجل أمن يفصل في حادث. كانت المرأة تقود البعير ولم يكن ثمة أدنى خادش لحيائها ورقتها وأنوثتها. كانت المرأة تقود البعير وخروجها منضبط؛ تعرف حدوده ودواعيه وأنه مرتبط بالحاجة (الحقيقية وليست المدعاة) .. كانت تحقق قوله تعالى: (وقرن في بيوتكن) .. كانت تستحضر جيدا قوله عليه الصلاة والسلام: (المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان) (جامع الترمذي 1173)، وقوله: (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) (البخاري 5096، ومسلم 2740). إنه قياس فاسد .. أغفل قرائن الأحوال والظروف المحيطة؛ فأشبه القياس الآخر: (إنما البيع مثل الربا). |
سواقة المرأة للسيارة يفتح بابا عظيما للفتنة و ستهلك الأمة شيئا فشيئا أما بالنسبة لما يقال أن المرأة في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم تركب حماراَ او جملاَ أقول لها هذا زمن و ذاك زمان فكيف تقارنون افضل القرون بهذا القرن الذي نعيشه الآن و بالعقل يا شاطرة ياللي تبغين الدليل على تحريم السواقة المرأة لا يجوز لها الخروج بدون محرم تبين تسوقين لوحدك مايجوز يانانا يطاردوك الشباب و تضايقينا فالشوارع
بارك الله فيك يا غروب شمس |
اختى في الله
طوق الياسمين الله يعطيك العافيه يارب نقل هادف بالفعل فالمشكله ليست في قيادة المراه في حد ذاته فهى تقود بيتها قبل كل شيء ولكن في المجتمع نفسه الذى قل فيه الحياء فاصبحنا نرى طيش الجنسين والله اعلم اشكرك غاليتي مره اخرى على النقل الهادف جزاك الله وكاتبه بالفردوس الاعلى في انتظار جديدك |
|
بارك الله فيك على روعة الطرح
تقبلي ودي وتقديري |
مقارنة وقياس غير منطقي ولا أعتقد أن هناك ما يضاف على ما قاله الدكتور صالح سندي
في مقالته أعلاه ففيه فصل الخطاب . شكرا للأخت غروب الشمس على طرح الموضوع والذي تضمن إشارة إلى عزم بعض السيدات التظاهر في السادس والعشرين من أكتوبر الجاري . نسأل الله السلامة منهن ومما يعتزمن القيام به . والفتنة نائمة لعن اله من أيقضها . والسلام . |
انا ضد . .قيادة المرأة للسيارة ..
ولكن أيضا لا بد من حل جميع المشاكل الاخري التى تحاول أن تستغلها هؤلاء في شكواها .. فكيف نمنع قيادة المرأة ونسمح لها بالتواجد مع رجل غريب عنها ( السائق ) أليس من المحرمات تواجد المرأة مع رجل لا يمت لها بصلة .. كيف نمنع القيادة ثم نسمح لها بالأختلاط مع الرجال .. في مجال الأعمال الجديدة التي تنوي لها الدولة بخصوص المراة .. لابد أن نفهم ان بداية كل كارثة تبدأ بفكرة .. وطالما ترغب الدولة بصيانة المرأة .. فلابد أن تكون في جميع التصرفات والأأفعال.. ولا تعرضها لاي ثغرة تعكر صفو حياتها .. شكرا لك .. علي الموضوع |
المصيبة انهم يختارون من تاريخ الصحابة ما يريدون ولو قلت لهم كان الصحابة يفعلون كذا وكذا ..... قالوا تغير الزمن!!!!! طيب انتم تستشهدون بأمر حصل في عهد وزمن مختلف عن زمنكم!!!!! ماهذا التناقض يا قوم؟؟؟؟
العملية انتقاية للتاريخ بما يخدم مصالح القوم رغم عدم كفاية الاستشهاد ولكن احببت التنوية فقط. شكراً لك. |
اقتباس:
اللهم أجعلنا من مفاتيح الخير ومغاليق الشر أشكرك أخي أبو لمه |
اقتباس:
والله يجيب العواقب سليمه |
اقتباس:
|
اقتباس:
اشكرك أخي مازن |
اقتباس:
أشكرك على زيارة متصفحي |
http://www.an7a.com/wp-content/uploa.../03/578888.jpg الداخلية تحذر من دعوات قيادة المرأة للسيارة وتؤكد الحزم والقوة في معاقبة المخالفين ------------------------------------------- صرح المتحدث الأمني بوزارة الداخليه بأنه وعطفاً على ما يثار في شبكات التواصل الاجتماعي وبعض من وسائل الإعلام من دعوات لتجمعات ومسيرات محظورة بدعوى قيادة المرأة للسيارة، وحيث أن الأنظمة المعمول بها في المملكة تمنع كل ما يخل بالسلم الاجتماعي ويفتح باب الفتنه ويستجيب لأوهام ذوي الأحلام المريضة من المغرضين والدخلاء والمتربصين، لذا فإن وزارة الداخلية لتؤكد للجميع بأن الجهات المختصة سوف تباشر تطبيق الأنظمة بحق المخالفين كافة بكل حزم وقوة وتقدر في الوقت ذاته ما عبر عنه كثير من المواطنين من أهمية المحافظة على الأمن والاستقرار والبعد عن كل ما يدعو إلى فرقة وتصنيف المجتمع والله ولي التوفيق. |
اقتباس:
كانوا الصحابه يجاهدون في سبيل الله لكن في زمننا أصبح الغيور على الأعراض أرهابي أشكرك أخي على ملاحظتك |
اقتباس:
جزاك الله خير على الرد والإضافه الرائعه في نقل الخبر |
هبوولي سياره قسم ما اوقف الا في آخر الدنيآ
عاد تحديت مع شخص من اقآربي اني بسوق قالي جيبي رخصه وابشري بسياره >> يعني بيعجزني بس ترهون هنيه في رخصه اقدر اطلعها..؟؟؟ الله يسعد ك ويسعد موضوعك ماعليك منهم ذولا عذال بعدين الحاجه اوم الاختراع اذا حدك الزمان بتسوقين امآ انا شكل الزمان بداا يحدني:103: |
الموضوع ذو شجون فعلاً الله يكفينا شرهم وما يطمحون اليه من فساد وفتن لا يعلم مداها الإ الله المرأة المسلمة معززه مكرمة بتكريم الإسلام لها فماذا تريد هل قيادتها للسيارة تكريم لها لا والله وعليم الله وليس هناك وجه مقارنة بين سيرة البعير والسيارة أن صح المعنى |
ولم يكن يقدنها رضي الله عنهن بل كن يركبن على الهودج .. !! والرجال هم من يقودها ..!! شكرا لصاحبة الموضوع .. وشكرا لمن رفعه.. تحيتي |
ارى اغلب المشاركات هنا اوفي وسائل التواصل الاجتماعي الاخرى
معارضين قيادة المرأة للسيارة وخاصة النساء وهذا بمثابه استبيان يعطينا تأكيدان الاغلبية ممن يعنيهن الامرلايرغبن في القيادة وهذا رد على من تبنوهذي القضية |
Loading...
|