ويل للعرب من شر قد نشب!!
|
مشكور وماجور
وروى الإمام أحمد بسنده إلى أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((إن بين يدي الساعة الهَرْج))، قالوا: وما الهَرْج؟ قال: ((القتل))... إلخ، وفيه: ((أنه ليس بقتلكم المشركين، ولكن قتل بعضكم بعضًا))، قالوا: ومعنا عقولنا يومئذٍ؟! قال: ((إنه لتنزع عقول أهل ذلك الزمان، ويخلف له هباء من الناس، يحسب أكثرهم أنهم على شيء، وليسوا على شيء)). |
طرح في غاية الأهمية
ولكن هل من متَّعظ .. كم كثروا أهل المؤتمرات من ديرة لديرة وسكن في أفخم الفنادق ومواكب فارهة وفشخرة كاذبة والحصيلة : لا حياة لمن تنادي ليس للشعب السوري منا لا الدعاء فنسأل الله الإستجابة أشكرك أخي الحبيب/ أبا مصطفى تقبل فائق تحياتي |
حسبنا الله و نعم الوكيل في كل اعداء الله اللهم انصر عبادك الموحدين في مشارق الارض و مغاربها امين
اذا كان العقل لا يحتمل قدرة الحكومات العربية على تبلد المشاعر لديها إزاء محنة الشعب السوري البطل،كذلك فإن العقل لا يفهم عدم فتوى بعض علماء المسلمين بالجهاد في سوريا بالنفس بشروطه! ومن أفتى منهم قصَره على المقيم السوري أو على غيره بالمال فقط !! نحن كمسلمين نطالب علماءنا الربانيين تحقيق مسألة الجهاد في سورياوتأصيلها قبل أن تضيع كما ضاعت فلسطين من قبل . يعطيك العافيه تحيتي |
حامل المسك لاتاتي الا بخير... محب السنه آسال الله
ان يحمي وجهك من نار.جهنم ...وجزيك الف خير .. ونسأله جل وعلى النصر للمجاهدين في ارض الشام الحبيبه هوا القادر على كل شيء .... |
وما النصر ألا قريب عاجلاً او اجلا بارك الله فيك ونفع بك |
الأخوة و الأخوات الكرام أسد , عاصفة الصحراء , عراقيه المحبه , العود , مريم عبدالله اشكركم على ردودكم الرائعة على موضوع هام يتعلق بالإسلام وأهله في هذا الزمان ألا وهو الهجوم الشرس على المسلمين وديارهم من قبل اعداء الأمة وفي مقدمتهم و اخطرهم حمير اليهود والنصارى كما وصفهم السلف الصالح امثال ابن تيميه رحمه الله ألا وهم الرافضة الذين لم يبتلى الإسلام بمثيلهم حيث نخروا الأمة من داخلها والذي اسس مذهبهم هو اليهودي ابن السوداء عبد الله بن سبأ عليه من الله ما يستحق فمن الذي هاجم بيت الله الحرام انهم الرافضة القرامطة وقتلوا ثلاثين ألف حاج ودفنوهم في بئر زمزم وخلعوا الحجر الأسود وسرقوه لأحدى قرى الاحساء لمدة 22 سنة ثم عاد وهم الذي تأمروا على الخلافة العباسية وقضوا عليها وقتلوا مليونين وفضلوا على الحضارة الاسلامية بإحضارهم المغول و التتار وهم الذين شاغلوا الخلافة العثمانية عن الفتح الاسلامي في وسط اوروبا وتأمروا عليها وهم الذين دمروا بلاد الشام ومنها دمشق وقتلوا المسلمين بالآلاف بواسطة النصيري تيمور لانك وهم الذين قضوا على السنة في بلادنا فراس واكرهوا المسلمين على التشيع بقتلهم مئات الألوف وهم الذين ساعدوا الصليبين في احتلال افغانستان والعراق في عصرنا الحاضر ويفتكون الآن بأخوننا ببلاد الشام وهم الذين زرعوا الحوثيين في اليمن اذا هم خطر على الدين والعقيدة والأرض أما اليهود اعداء الله خطرهم على الأرض ولكن كيف المخرج ؟! المخرج بعودتنا لديننا و عقيدتنا الصحيحة ووحدتنا وتكاتفنا سندحرهم بأذن الله والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون . |
Loading...
|