قصة للمعلمين «
عندما ولد ذلك الطفل اﻷمريكي في عام 1847 تعجب طبيب القرية
من نحوله الشديد وكبر رأسه الواضح وأعلن أن هذا الطفل قد يواجه متاعب صحية بسبب رأسه الضخم وفي سن السابعة كان هذا الطفل قليل التركيز في المدرسة ويسأل* المعلم باستمرار أسئلة غريبة في مواضيع مختلفة تغضب* المعلم وتشتت انتباه التﻼميذ والنتيجة أنه اشتهر في المدرسة باسم ( المغفل ) وعندما زار ( المفتش التربوي ) المدرسة ، شكا المعلم من هذا ( المغفل ) ووصفه بأنه ( ولد فاسد ) وﻻ يصلح للدراسة أخبر الطفل والدته ( المعلمة ) بما حصل في المدرسة فغضبت وقررت فصله منها وتعليمه بنفسها في البيت ﻻحظت اﻷم أن طفلها يميل لسماع قصص علماء الفيزياء وتجاربهم فركزت عليها وعلمته بعض التجارب البسيطة استمرت على ذلك حتى كبر (المغفل ) وأخذ يعلم نفسه الفيزياء والكيمياء والهندسة الميكانيكية ليصبح في النهاية .... ..... مخترعاً كبيراً اشتهر في العالم باختراعاته الكثيرة* منها جهاز( الحاكي ) وهو جهاز تسجيل* وكذلك السينما الناطقة ، وغيرها وغيرها أما أشهر اختراع له فكان ( المصباح الكهربائي ) أعتقد أنكم عرفتم اسم صاحبنا ( المغفل ) إنه ( العبقري ــ توماس أديسون ) |
المواهب
( قدرات خاصة ذات أصل تكويني لا ترتبط بذكاء الفرد , بل إن بعضها قد يوجد بين المتخلفين عقلياً ابدعتي في النقل وفي اختيار القصة دمتي رائدة للابداع في سماء الديوانية |
نلاحظ أن أكثر العلماء والمخترعين والفلاسفه لايجيدون الدراسه او بصحيح الأعباره أشخاص فاشلين ..
البئية المدرسيه أصبحت طارده وغير مشجعه .. لو أني تركت المدرسه كاني مخترع شي مدري وشهو :) |
اقتباس:
اﻹبداع انتم وحضوركم الراقي |
اقتباس:
هههههههه صحيح كلامك وانا ايضا لو تركت المدرسه |
قصه مدهشه
شكرا ليلى |
سبحان الله إن ما حدث هذه مواهب وقدرات يقولوا المكتشفون حاليا إن أديسون رغم تأخر قدراته الذهنية عن أقرانه الإ إنه الوحيد من بينهم له 110 إختراعات جديدة أغلبها تخدم البشرية بشكل مباشر |
اشكرك ع حضورك ابوفهد
الراقي |
اقتباس:
|
Loading...
|