ثقافة العيب !!!
كان في الزمن الماضي أي واحد من الجماعة ممكن أن يضربك علي
أي خطأ تفعله ولا كان أحد يتدخل بأي شكل من الأشكال !!! وكان هناك أيضا ثقافة العيب فلا يمكن أن تقدم على أي عمل ممكن أن يقلل من قيمتك كـ شاب أو يلحق بسمعتك أو سمعت أهلك أو جماعتك بسوء .. من هنا أختفت الأخطاء من قبل الشباب في ذاك الزمن ،، واليوم لم تعد هذه العادات مثل ما كانت في السابق ،، ولم يعد هناك خوف أو إحترام بالشكل المطلوب لمن هو أكبر منك سناً ,, ولا تستطيع أن تضرب حتي إبن أخيك أو ابن أختك خوفاً من زعلهم عليك أو قد تفسر تفسير آخر ... بعض الشباب هداهم الله لم يعد يحترم الناس لا في الشارع ولا في المسجد ولا في السوق ،، ولا حتى في المجلس .. والشواهد كثيره .. ما جعلني أكتب هذا الكلام هو موقف من شاب هذه الليله في صلاة العشاء ... أتمنى لشبابنا كل خير وصلاح .. |
طرح رائع ومهم ويستحق النقاش
ننتظراقلام الكتاب فهم افضل وابرع مني في ذالك لك شكري وامتناني ابوالمثنى متألق ك عادتك احترامي |
أأأهوه
أبوالمثنى ودك تضرب ههههههههه خلاص تعلمناً مو على كيفك يسلملي قلمك وطرح المفيد |
اقتباس:
أخت ليلى ،، لك شكري وتقديري على ردك الرائع وعلى روعة حضورك وعلى تثبيت الموضوع ... فـ لك اكرر الشكر والعرفان .. تحياتي . |
اقتباس:
حيا الله الأخ العزيز / أسد ووالله ما نبغى نضرب أحد ولكن كنا نخاف زمان أحد يضربنا من الجماعه على أي خطأ فكان الأدب موجود ولا يمكن أن نخطي ... تحياتي وتقديري لشخصك الكريم .. |
كل شئ تغير ياابوالمثنى حتى على مستوى كبار السن
وهناك شواهد كثيرة تسجيل حضور وبأنتظار الاقلام المميزة لطرح الافكار وتسلم على هذا الموضوع الذي اصبح هاجس كل غيور على العادات والتقاليد واحترام للكبير والصغير دمت كما انت ياابالمثنى |
فتش عن التعليم وستعرف السبب
ارق تحية |
فيمآ مضى ..
كآنووووا النآس على قلب وآحد ي ابو المثنى, و ابن الجيرآن الذي لآ يمت لك بصلة أو قرآبة تعآمله و كأنه ( ابنك ) فإن رأيته على خطأ ( قووومته ) بالصوووت و لآ بالعصآ ,, و لآ تجد من جآرك عتب أو غضب ,, بل قد يأتي إليك خجلآ ليعتذر عمآ بدر من ابنه ,, أمآ اليوووم .. فحتى الأهل و القرآبة للآسف ـــــ تحسبهم جميعآ و قلوووبهم شتى, و تجد بينهم ( فوقية ) في التعآمل و كل منهم يرى أنه ( متصدر .. لآ تكلمني ) , فلآ هذآ يقبل ( نقد ) .. و لآ ذآك يقبل ( أسف ) ..!! و بصدق .. فقد الكبآر ( قدرهم و وقآرهم ) فافتقد الصغآر ( توقيرهم و احترآمهم ) تحية طيبة ,, ********************* |
اقتباس:
كنت أتمنى أن نتغير للأفضل في ظل النعم اللتي نعيشها ومستوى الفهم والأدراك الذي وصل له الجميع ولكن أسأل الله صلاح النيه والذريه وصلاح الدنيا والآخرة لنا ولأولادنا جميعاً .. تحية وتقدير أخي العزيز أبو رايد .. |
اقتباس:
التعليم ،، المجتمع ،، النعمه التي يرفل بها الكثير ،، وسائل التقنيه ،، وغيرها الكثير شرف كبير لي مرورك ورد الموجز أستاذي كاتب ... تقبل تحياتي وتقديري .. |
اقتباس:
الأخت القديره / سهر لامس قلمك وفكرك الكثير من الواقع وتشرفت بردك الواقعي والرائع .. لك أجمل تحيه وتقدير .. |
السؤال الذي يفرض نفسه : أين نحن ذاهبون ..وماذا بعد ..؟
نسأل الله السلامة . موضوع يدمي القلب مراقبنا القدير . |
الأحترام تربية من الصغر يفتقدها أغلب شبابنا هداهم الله |
اقتباس:
أرحب بك أخي العزيز / مازن وأخشى أن يذهب التقدير والأحترام عند بعض الشباب لمن هو أكبر منهم سناً ولكن التربيه والبيت لها دور كبير في ذلك .. مشكووور يالغالي وتشرفت بحضورك .. |
اقتباس:
نعم صحيح أخي الكريم / البحر الثائر بارك الله فيك .. ومشكووور على مرورك وإضافتك الجميلة .. |
أخي الكريم تغيرت الأحوال والنفسيات
زمان كانوا يمونون على بعض والخطأ في نظرهم خطأ على الجميع يعالجه أقربهم وبعضهم قد يسرف في المعالجة فيضرب الواحد ضرب غرائب الإبل خاصة إذا كان يكره والده ولكنهم في الجملة متفقون على المبدأ ولوكانوا يضمرون في صدورهم حنقا على الضارب كقول أحدهم مثلا والله لوكان ولده مايضربه ( كذيه ) وأما اليوم فأعتقد لو ضربت أحدهم جمع عليك أولاد الحارة وتربصوا لك في ليلة ظلماء دهماء وربما تجاوز ذلك لأولادك وسيارتك تهديدا ووعيدا ولذا بالكلمة الطيبة والنصح الغير مباشر تحل الأمور مع أحلى الأماني |
انتفت ثقافه العيب لم يعد الارسمها واسمها وتلاشت تفافة الاحترام والتقدير والتوقير للكبير وذاب الجميع في ثقافة المدنية والمدينه على قولة الشاعر [والله لاعد عرفنا البربرية من ام سواكن ] سابقا كان المجتمع يربي حينما كان كالجسد الواحد ام اليوم فكل يغني على ليلاه وياقلب لاتحزن محاضن التربية حاليا الشارع المدرسة البيت الذي اخترقت جدرانه الأجهزة الذكية وهذه لها انعكاسات على النشء حيث تتكون البنه الاولى في استقامته وطريقة تعامله مع مجتمعه ومن ثم كفاءته في خدمة نفسه ووطنه موضوع ذو شجون يمتاز بالجودة وهذا ليس غريب على حبيبنا ابو المثنى شكري قبل ردي |
اقتباس:
نعم أخي الكريم لقد تغيرت الأحوال والله المستعان ورغم أنهم كانوا متفقون على معالجة الخطأ وعدم قبوله فكانت النتيجه عدم حصوله أو على الأقل التقليل منه .. مشكوووور أستاذ الفكر .. |
اقتباس:
سابقا كان المجتمع يربي حينما كان كالجسد الواحد ام اليوم فكل يغني على ليلاه نعم أخي الكريم المجهر كفيت ووفيت بارك الله في أيامك على الخير والصحة والعافيه وتقبل تحياتي وتقديري . |
إذا رأيت أحداً من شباب اليوم يقول لوالده ( يا أخي) فاعلم تماماً ان الوضع تغير تماماً عما كان عليه بالامس .
فالماضي رغم قلت التعليم وثقافة الاجيال إلا أنه كان جميل بكل مافيه .. التربية بالفطرة .. التعليم من واقع الحياة .. تقارب الناس من بعضهم .. تطبيقهم حديث ( حب لإخيك ماتحب لتفسك ). تحياتي لك ابو المثنى |
اقتباس:
بارك الله فيك أخي الكريم ابوو ماجد وإضافتك لامست الواقع والله المستعان .. وتحياتي لك أخي الكريم .. |
اخي العزيز ومراقبنا العام ابو المثنى موضوع مهم الجميع يشعر به واعتقد والله اعلم ان ما فقدناه اصبح من الماضي ونحن في انحدار مستمر، كما اعتقد ان هناك سببين لهذه الظاهرة. السبب الاول يرجع الى الاكتفاء الذاتي للفرد عن الاخرين وليس من المنطلق المادي فقط بل الامني وهو الاهم، فلماذا للاسف يهتم بالاخر ويحترمة و يقدر مشاعره ولديه كفايته وهوآمن على نفسة . السبب الثاني هي الحرية الفرديه، فالفرد اصبح حرً لا تردعه عادات ولا تقاليد ولا دين ولا يمكننا تغيير هذا المسار لانه اصبح حق قانوني في كثيراً من دول العالم ونحن ماضون بنفس الاتجاه. والله المستعان اشكرك رعاك الله |
الأخ / يزيد
إضافتك الجميله والرائعه زادت الموضوع إثراء فشكراً جزيلاً أخي الكريم .. تقبل تحياتي وتقديري .. |
Loading...
|