من باب فذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المؤسف والمحزن تساهل البعض منا في أمور أعتاد قولها وفعلها ويعتبرها صغيرة لا تؤثر في أيمانه ولا تنقص رصيد حسناته ولا ترفع رصيد سيئاته وربما تكون عند الله كبيرة من الكبائر وقد تورده النار أن لم يتوب ويقلع فكلنا يعرف قصة المرأة التي دخلت النار في قطه حبستها حتى ماتت وفي المقابل باغية من بواغي بني أسرائيل دخلت الجنة في سد ضمأ كلب يلهث من العطش كما أننا نعلم قصة تلك المرأة العابده الزاهده الصوامه القوامه التي حُدث عن خبرها للرسول صلى الله عليه وسلم فقال هي في النار والسبب أنها كانت تؤذي جيرانها بلسانها فلنحذر من السنتنا ونحكم أقوالنا وأن نحفظ على الناس أعراضهم ونترك الخلق للخالق فهو أعلم بهم منا فقد صدق الشاعر حينما قال: احذر لسانك أيها الإنســـــــان لا يلدغنــــــــــك إنه ثعبان كم في المقابر من قتيل لسانه كانت تهاب لقاءَه الشجعان والسلام عليكم . |
قد ذكرت بعظيم فجزاك الله عنا خير الجزاء
وفقك الله |
كلام جميل
يعطيك العافية ازكى تحية |
جزاك الله خير ع التذكير
شكرا لك على الطرح الهادف دمت في حفظ الرحمن |
عن تميم بن أوس رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( الدين النصيحة ، قلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم ) رواه البخاري ومسلم . وانت جزاك الله خير نصحيه طيبه من اخ عزيز وغالي مشكور |
جزاك الله خير وبارك فيك ونفع بعلمك |
جزاك الله خير
بارك الله فيك |
اقتباس:
|
اقتباس:
تحياتي وأمتناني |
اقتباس:
وأثمن لك جهدك ونقل موضوعي للمكان المناسب شكراً جزيلاً |
اقتباس:
مداخله موفقه أخي الأسد أمتناني وشكري |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
جزاك الله خير الجزاء ع التذكير...
بارك الله فيك .. |
جزاك الله خيرا على هذه الموعظة العظيمة النافعة باذن الله
دمت بود واحترام |
Loading...
|