الحرية المقيده
المرأة ... والحرية المقيده
موضوع النقاش الذي سأطرحه .. موضوع عام ولكني سأتناوله من جانب شخصي هي مجموعة تساؤلات تحتاج أجابات شافيه قبل قرابة الشهر تكرم الفاضل مدير المنتدى بمنحي درعا باسم المنتدى ... وأرسله وكلفت من يستلمه سعيدة به وللأسف ... كان ذلك سببا في خروجي من المنتدى لفترة حتى سويت الأمر هذه الحادثة الأولى ... وإليكم الثانيه تم إجراء لقاء وحوار معي في الفيس بوك من قبل ملتقى الحوار العربي والأسئلة متنوعة من مختلف الكتاب والمحاورين .. ومنها لم تكتبين بمعرف مستعار .. ولم لا يكون للمرأة الحرية في الكتابة في شتى المجالات وخاصة الجانب العاطفي كونه خط أحمر ينبغي عدم الخوض فيه هذا اللقاء كان سببا في خروجي من الفيس وإلغاء الصفحه أسئلتي .... لم يعاب علينا ماليس عيبا ؟ ما الجرم الذي ندان عليه لمجرد حروف نكتبها ؟ الموضوع بانتظار إرائكم الموضوعيه |
لازالت العقول عقول اهل الجاهليه عندم كان يبشر بالانثى يظل وجه مسوداء
واذا تحدث عنها سوى كانت أمه أو أخته أو زوجته أو ابنته قال الله يكرمكم أليس الأسلام كرم المرأه ورفع شأنه أم هم لا يعلمون القول الا بما يردون الخطوط الاحمراء كثيره وليس خط واحد لا اعلم متى تكون لها الحريه في الكتابه وفي كل شيء ليست طيراً مقيد |
القيود التي يفرضها المجتمع
لا يمكن تجاوزها بين يوم وليله احيانا يكون لها ما يبررها .... وقد تكون مطلوبه لاحظي ايضا اننا نحن نتمسك بها حتى لو كان بامكاننا التخلي عنها يبقى الامر مرهون بالشخص نفسه ان كان يعتقد ان لهذه القيود ما يبررها ان يتصرف وفقا لها ولا يحاول ان يكسرها ويتحدها وان كان يعتقد غير ذالك ان يحاول التعديل على مراحل دون الدخول في صدام ومواجهة الأديبه الرئعه انين الناي شكرا لك |
مشكلة الاختلاط والتواصل الألكتروني أصبحت بالنسبة لمجتمعنا عويصة الكل يتحدث وينتقد ويرى بعينه منهم السلبي والايجابي والمقصد من تواجد بعض المعرفات في المنتديات او ماشابه كالفيس بوك (متعه وضياع وقت) لذا نرى من يتعامل بعفوييه ويتحدث بتلقائية .. وقد ينتج عن ذلك سوء فهم كبير من بعض العقول وربما يفسر القول بما تهوى النفوس حٌري بالمجتمع أن يكون متعصب من هذه الناحيه ؛ لأن خطوات الشيطان قد تبدأ من حُسن نِيَّـة وإليكِ الحوادث والوقائع التي وقعت نتيجة التواصل بين الجنسين من منتدى أو غيره رغم أن كانت البداية حُسن .. ليس الكل بمقدوره أن يتحكم في قرارة نفسه ومبادئه ... أسأل الله اللطف والسلامه .. ولن تستكين العقول حتى تكٌن المراءه في معزل عن الرجل حتى في عالمها الافتراضي كما في واقعها بعد ذالك بوسعها ان تتحدث وتكتب وتتعامل بحريتها بعيداً عن المشاكل ووجع الدمآغ .. تقديري لك غاليتي |
نبع الوفاء
العقول تتفاوت ... وكذلك الإيمان بالعادات واعتبارها كحكم سماوي مازلت أجتهد في مقاومة هذا التفكير ... رغم مخاطره شكرا لمشاركتك عزيزتي |
الأخ أحمد
توقفت عند ردك مطولا ووجدت فعلا أننا نميل لذلك نحن أيضا كانت رؤية أكثر شمولا منك للحق .. هناك مايبرر مثل هذه التصرفات أشكر لك رأيك المنصف |
الأخت مريم عبدالله
العزلة التي ذكرت من الصعب تنفيذها في وقتنا الحالي التغير طال كل شيء ونحن أيضا ممن شملهم التغيير علينا فقط أن نسعى لنكون في منأى عن الخطأ مشاركة قيمة منك |
القديرة أنين الناي
في هذا الأمر وغيره للأسف .. النظرية صحيحة فلا جرم ولا عيب ... ولكن !! الواقع شئ آخر .. والتكيف معه والتصرف بناء عليه هو الحل الأمثل ودي |
كاتبنا الكبير
لاشك عندي بصواب رأيك رد مختصر .. جمع في طياته نظرة شامله شكرا تليق |
هناك عقول ما تزال متشبثة بالماضي
قد يصعب تغير وجهة تفكيرها..بل يستحيل!! ولكن للمرآة دور كبير في تغيير مثل تلك النظرة .. شكرا لك |
نحاول جهدنا عزيزتي
ربما يكون التوفيق حليفنا يوما غمزة دلع ... شكرا لتفاعلك مع الطرح دمت بخير |
مشكلة الحرية أن البعض يتحدث عنهآ ولايعلمهآ وإلى مآذآ ترمي ؟؟
لاشكـ أن المرآة عليهآ أن تعي أن الحرية قد تكون سيفاً يؤدي بهآ .. الاسلامـ شرع .. وأعطى كل ذي حق حقه وحدد .. فلاتجتهدوآ ولكن أتبعوآ وتقيدوآ .. شكراً لكـ .. |
. يقول فيلسوف فرنسي ( إن أشد الشعوب هوساً بشيء ، أشدهم تحريماً له ) وفرويد يرى أن غريزة الجنس هي الدافع الرئيسي للإنسان لكثير من أعماله وأنها خلف كثير من الامراض النفسية . . باختصار ، ليست المشكلة تدور حول الرجل والمرأة فنتصورها مشكلة انسانية ، بل هي مشكلة غريزية بين الذكر والانثى يشترك فيها الانسان مع الحيوان . أساس المشكلة فيما اعتقد هي (ذكر وانثى ، فاعل ومفعول به ) . في أغلب المجتمعات الرجل ينظر إلى المرأة بغريزته أولاً ، وأول ما يلفت انتباهه فيها هو (جسدها ) . في المجتمعات المتقدمة بدأت تتقلص هذه النظرة من الرجل حينما اثبتت المرأة أنها ليست أقل عقلاً من الرجل وأنها كائن مستقل بذاته وطالبت باستقلالها عن الرجل . بينما في مجتمعنا لا زالت النظرة فقط إلى (جسدها ) المليء بالمفاتن ، ولا ينظر الى عقلها الا أنه عقل قاصر . لذلك قد تجدين رجل يحمل الشهادة الابتدائية متزوج بطبيبة ، ولكنه دائماً صاحب القرار وسيد الموقف لأنه يحمل مؤهل طبيعي وهي (ذكورته ) . مفاتن جسد المرأة هي الحكم الرئيسي في المرأة ، فلا فرق في نظرة الرجال إلى فتاة أمية أو متعلمة إذا كانت جميلة وتمتلك قوام جميل ، بينما لو تخلت عن تلك المفاتن كأن تكون مبتورة الأعضاء أو من القواعد من النساء قد ينظر إلى عقلها بعد أن زالت حواجز الفتن وكما يقول المثل الفرنسي ( اذا أطفئت الأنوار تساوت كل النساء ) . . حتى أولئك الذين يطالبون بعزل المرأة عن الرجل ويتحدثون كثيراً عن لبسها ورائحتها ومشيتها هم أكثر الناس هوساً بتلك الرائحة فلا يكتفون بالزوجة الواحدة ويشجعون على تعدد الزوجات ويشرعون لأنواع جديدة من الزواج مثل المسيار والمسفار ويدافعون عن زواج القاصرات . المشكلة أن كثيراً من النساء تم تدجينهن فأصبحن هن من يضع القيود في أرجلهن ، بل ويهاجمن من يحاول الدفاع عنهن ، والادهى والأمر أن منهن من تذهب للبحث عن زوجة أخرى تشاركها معها في زوجها . . كم انت قوي أيها الرجل !! . في المقابل هناك نساء عرفن السر فاستخدمن جمالهن ورشاقتهن في الوصول إلى مبتغاهن ، فعندما تنظرين إلى كثير من المطربات والممثلات اللاتي يتمتعن بشعبية عالية تجدينهن من أصحاب السيقان والصدور المكشوفة بل وتجدينهن سبق أن تزوجن من أمراء ورجال اعمال ... كم أنت ذكية أيتها المرأة !! . الحل هو ما قاله كاتب . |
اقتباس:
الكريمة ( ريم عبدالله ) تحية طيبة : بما أنه عالم افتراضي ، فلماذا لا تكون الاسماء افتراضية ؟ أعني أن يكون اسمك المستعار مثلاً (سعد عبدالله ) ، أو كنية ليس لها علاقة بالتذكير والتأنيث مثلاً (سحاب ) . وتتصرفين وكأنك رجل وبهذا تكتبين بحرية بعيداُ عن المشاكل . يا ليت كل النساء يكتبون بمعرفات رجالية ، لربما نحن الرجال الحقيقيون نحظى بحظوظ أكبر في المشاركات. |
كان ذلك سببا في خروجي من المنتدى لفترة حتى سويت الأمر جميييل أنك سويتي الأمر ي غآلية ,, لو كنت انا لقضي الأمر و سويت الأرض من فوقي حتى غدت قآعا صفصفا لآ ترى فيها عوجا ولآ أمتا ,, و الحمدلله أني احتطت لنفسي ولم أقع في مثل هذا ,, و طآلما أننا لآ زلنا نشعر بالعآر من حروووفنا .. و نكتب بأسمآء مستعآرة و نتوآرى خجلآ خلف معرفآت وهمية .. و نتحدث بضمير مستتر فالحرية ( مؤودة ) و ليست ( مقيدة ) ..!! تحية لروعة ( الأنييين ) :) ***************************** |
Loading...
|