القاعدة المعروفة تقول : الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ؛ ومن هنا فيجب أن تكون
هذه القاعدة منطلقنا في الحوار فلكل رأيه الذي يمثل قناعته وإحترامه واجب حتى لو خالف
قناعاتنا فمن شأن ذلك أن يفتح آفاقا جديدة للحوار تثريه بالجديد من الأفكار لتعم الفائدة ؛
وعندما يكون الحوار في حدود المنطق الذي لا يجنح إلى الإساءة حينها من يغضب نقول له
مع نفسك ؛ موضوع في تصوري أنه في غاية الأهمية أخي عبدالله تستحق عليه الشكر .