زمان كتبت اسمي انا ومعي اثنين من الشلة على طاحون في القريه عندنا
وما امداني اوصل البيت الا والباب يدق الاوهو راعي الطاحون ويصكني ذاك المقلم (كف)
وتطلع جدتي ويشتكي لها وكانت بيدها عصاء وماقصرت اعطتني المقسوم طوال اليوم ضرب لين حلف بالله
ماعاد اعيدها في حياتي 0
من هذا المنطلق اجد لو ان هنالك عقاب رادع لماكان هذا الشئ حاصل وخاصة هذه المدرسه
فمن كتب هذه الكتابات من ضمن طلابها
وحدث ولاحرج فلم يعد هنالك هيبة لالمدرسة او مديرها او معلميها
نسأل الله ان يهدي شباب المسلمين