قصة معبرة ومؤثرة لدرجة أن العبرة شدّتني لدى الجزئية التي قال الطفل للمعلمة أن رائحتها تشبه رائحة
والدته وتفيد القصة بأن الظروف المحيطة بالإنسان تنعكس على نفسيته وتعامله وهي لدى الصغير أكثر
تأثيرا وأنه عندما يتنبه لها أحد ويحتويها فإنه بالإمكان تحويلها إلى عامل دعم يفيده ويغير مسار حياته .
رسالة هامة أتمنى من كل معلم ومعلمة أن يضعونها نصب أعينهم لدى تعاملهم مع طلابهم وطالباتهم
مع كلمة شكر وتقدير للأخت أنفاس الفجر على هذه القصة المفيدة .