أَجِدٌني بين أموأجها حين تعصفني .. أحزآني ,,
ينتآبني ذالك الشعور لو أن لـي سِعة على تقبيل كٌل حروفها .. بناءً على أحتضانها قلمي ..ولأنها تكتٌبني
يقف قلمي حائراً مقتبساً منها شهد الكلمآت
أيٌّ كمال أجده بك ؟!
يامعنى الكمآل
أيٌّ عزفاً يسكن أنغامك
كما النبيذ .. استطعمه منك .. أتوهه في عالمك .. ولاسبيل للحد منك أو هٌجرآنك
هي عروس اللغآت مـ أجملها ..
بـ قلباً نشئ مازال مهترئاً أحاول التعبير..
مريم عبدالله