قال المصطفى عليه الصلاة والسلام .. ..
( رفقاً بالقوارير ) وما أجمله من وصف .. ..
كان أمي عليه السلام لا يقرأ ولا يكتب ولكن .. ..
التعليم الرباني الذي لا يضاهيه تعليم أرشده .. ..
لهذا الوصف ..
ونحن نعلم ان الزجاج معرض للتكسير والاتساخ بكل مايلوث صفو الحياة
ومنهاا الدخان و المعسل اوالشيشة
فالقوارير إذا تحطمت لا تصلح للاستخدام .. ..
فهي لا تتجمع وتتلاحم بل تبقى مبعثرة .. ..
يقــــال أن جمــال النســاء ثــلاثــه:
1- جمــــال لايـــراه إلاقـــــلب الرجـــل
2- وجمـــال تــراه العيــون..ولاتشعــر به القلوب
3- وجمـــال ينقص ويزيد وفقاً لاهتمــــام المرأة *بنظافتها وعنايتها بنفسهــــــا!!!
فاذا كانت تدخن او تعسل فهل فيه زوج سيقبل بهذي الرائحة التي يشم في زوجته...
شرب المعسل صار أكثر من عادي عند الكثير من البنات ..
وهذة الظاهرة مستوطنة في الغربية من سابق الازل واخذت بالانتشار الى اكثر مدن المملكة ..
ولم يعد شرب المعسل او التدخين الوحيد بل خالطه نوع من الحشيش والمسكرات
وهذا عند الكثير تسمى الحضارة وهي فعلا ..الحضارة المتخلفه
نحن مشكلتنا شعب مقلد ولاندرك الشئ الابعد فوات الاوان ...
انا اذكر قصة لاحد الدعاة في قناة بداية يقول اول مانزل المعسل واصبح يباع في السوبرماركت
اخذت منه مايقارب الكيلوا واصبحت افطرمنه اناوعائلتي مع الجبنه والمعلبات ولم اعرف انه
يستعمل للتدخين الابعد ان شاهده احد الزبائن وهويشتريه للمرة الثانية
وقال له ياأخي انت الان مربي دقن وشكلك مطوع وتشرب معسل ... ومن هنا عاد اخونا الى صوابه .
وتدري يالمجهر اعطني واحد بحريني وفي امان الله هههه
تحيااتي لك