هذا حماسته مثل حماسة راع الزياف زمان فعندما اشتد وطيس العرضة وكان خفيف الجسم
أخذ يحذف بعمره وينط من زاوية في زاوية وكان في طرف المكان متلفة ( منحدر ) تشرف على وادٍ سحيق
والرجال حامي ويصيح وينقز أي بالله أي بالله وما صحي إلا هو مكسرٍ لهلهم في الوادي ههههههههههههههه
بس والله ذا دلخ بزياده
دمتي ولا هنت يابديع الفكر والقلم 0