نعم يجب تلمس الأعذار للغير
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه
يحاول تلمس العذر للأخرين ويبحث عنها فان وجد عذرا
أظهره وإن لم يجد قال لعل له عذرا لا أعلمه
فما أحسن التغافل ونسيان الزلل وإقالة العثرات
فكم ستدوم بنا الحياة وربما قطيعة نحرم من أجلها التوفيق
في الدنيا والأخرة
الأن يقولوا العلماء إن عمر الإنسان إذا كان في حدود المائة عام
فإنه تعدل عند الله ثانية وربع الثانية طيب وكم تعادل
هذة الثانية والربع مقابل يوم مقداره خمسون الف سنة فقط يوم الحساب
نسال الله العافية
موضوع جدا مهم وبحاجة الى العمل به فهو من باب الدين النصيحة