الشأن السياسي أكبر من أن نتوقع مجرياته أو حتى توقع خطط السياسيين القادمه
دولتنا أعزها الله ... تمكنت من الحفاظ على أمنها .. ومحاربة الإرهاب الداخلي المتمثل في الشيعه ودعم إيران لهم
كما وفقت في الحد من الإنفلات العقدي الذي جاء فترة ... وطغى فيه التفكير المتشدد المكفر لغيره بالمناصحه
استعداد بلدنا كبير لكل ما يمثل خطرا متوقعا ... ونختلف في أن سياستنا غالبا غير معلنه
والرأي رأي متحفظ
وأرى ذلك في مصلحة البلد وأهله
ولن نخشى السوء ... أو نتوقعه مادمنا على هذا النهج