أما إن كَان هذا الأخونجي العريفي هو مَن يُصل لنا الرساله
فَحسبه حِزبه السياسي وَ الذي يَمتطى به الله وَ حتى يَبلغ عرشه . .[/color]
أما أن الإستفهام وراءه ما وراءه ، كنتُ أن أرى الإنسان فيكم عارياً وَ خالياً مِن سماكة .
دمتم بخير وَ لإرواحكم السلام .[/color][/b][/b][/size][/font][/center][/QUOTE]
يمتطي به الله
تعالى الله عما تقول