السعادة الحقيقية في طاعة الله، والبعد عن معصيته التي هي سبب
في الفوز الأبدي (فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَاز) )َسورة آل عمران(185)،
وذلك بأن يسير الإنسان في هذه الدار على الصراط المستقيم، وأن يتبع الرسول الكريم،
وأن يتقي الله ويراقبه في السر والعلانية، والغيب والشهادة، فبذلك يفوز الإنسان ويسعد..
شكراً جزيلاً أخي العزيز / محمد الحجري .. وبارك الله فيك ..
إضافه بسيطه : أرضاء الناس غايه لا تدرك ،، وإرضاء الله غايه لا تترك ..