أشكرك أخي القدير فيلسوفنا ظافر الحجري
على إثراء الموضوع بمعلوماتك القيمة الدقيقة،
إنها المؤامرة الكبرى التي لا أحب أن أؤمن بوجودها
ولكنها تتجلى لنا أينما نظرنا ومهما تجاهلناها.
نحن مخترقون علما وثقافة وفكرا ولم يبقى لنا إلا إيماننا
بان الخالق له حكمة إلهيه في تدبير أمرنا.
العواصف شديدة والملاذ الدافئ محجوز للأقوياء
ولن يبقي بزعمهم سوى مليارين من البشر على كوكب الأرض.
إن تكون أو لا تكون هذا هو السؤال.
رحم الله الضعفاء علما وفكرا وتدبيرا