عموما لست مجبراً على الإجابة أخي الكريم
هي رسالة حبيت أوصلها بشكل غير مباشر
كان الدش عندنا من الموبقات السبع بل أشد
بفتوى وبغير فتوى ...
واليوم فلن تجد بيتاً يكاد يخلو من الدش بعربساته ونايلساته
والسبب ليس في أن الفتوى الشرعية قد تغيرت لا وربي
بل قناعة منّـا بأهمية الإنفتاح على العالم والهروب من شبح قنوات استقبل وودع
ومن الممكن جداً تسمع من يقول : وين كانت عقولنا يوم كنا نكسر الدشوش !!
إذاً ...
لنعدل وننتقد فكرنا أولاً قبل أن ننتقد فكر البقية
كل التحية والتقدير لكـ يا رحال