يراعى مصلحة المحضون النفسية والعاطفية والاجتماعية وبناء عليه يحكم في حق الحضانه .
لاكن !! الطفل في صغره أشد التصاقاً بأمه من أبيه، وهي أرأف بحاله، وأدرى بتصريف شؤونه، وقربه منها يحقق له استقرارا نفسيا، والتربيةمن ولادة الطفل وحتى سن السابعة، تكون فيهاحضانة الطفل للام وماعداها يعتبر تعسفاوقسوه
وتجرد من الانسانيه
ملاحظه
في وقتنا الحاضر قد تشكل المطلقه وطفلها او اطفالها عبئ اضافي على اهلها وخاصة اذا كانوا محدودي الدخل وليس لدى الام دخل شهري ثابت تستطيع تلبية احتياجات ابناؤها ممايشكل عائق في حق الحضانه وخاصة
اذارفض الاب دفع مصروف شهري لهم فقد تقع الام بين خيارين احلاهم مر
اما التخلي عن ابناؤها او ابقاؤهم في وضع مادي صعب