اشكرك على النقل المميز
لكن
لي ملاحظة ياريت تعدل
العنوان فيه جناية على مقام التوحيد الذي ندين الله به
الصدفة لا تصنع شيئا وانما الصانع هو الله سبحانه وتعالى
هناك قصة معروفة عن ذلك الأعرابي الذي سأله أحدهم عن دليل وجود الخالق سبحانه وتعالى، فأجاب بفطرته ومن وحي بيئته المحيطة: البعرة تدل على البعير، والأثر يدل على المسير، فكيف بسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج، ألا يدل ذلك على السميع البصير؟!