هذه المشاهد غيض من فيض ولم يظهر من الجمل الا اذنه
فكما قيل البيوت اسرار لا تنتهك خصوصيتها ويجري فيها
فضائع من التعذيب والضرب المبرح الذي يمارس على اجساد
غضه يمارسها معدومي الذمة والضمير الانساني وهذا الاعمال
الشاذة والمخالفة للفطرة لا يقرها عقل ولا منطق اودين ومما يذكي جذوتها حاليا الله يكفينا
ادمان المخدرات والمسكرات والمصابون بعقد نفسيه والمتورون المتأزمون
وقد يمارس العنف حتى على الحيوانات كما نشاهد عبر مقاطع اليوتيوب
والتقنيه ساهمت في انتشار بعضها
والعقوبه البدنيه تمارس في مجتمعنا من زمان تحت غطاء التربيه بغية اصلاح النشئ
وفي الصفوف الدراسية زمان
فمقولة لك الحم ولنا العظم
شعار كان يردد . و المدرسون كانو يتخذون الضرب طقوس يوميه
الى ان تم منعه