سواليف مع زحل من وحي موضوعه الموسوم ( تقلبات المزاج )
أجل اعتراك ما أعترى القوم وتدثرت مُسُوحَ السآمة
رغم أنني أراك قد أطليت من نافذة الترهل العنكبوتي لترسل إشارات أن ياقوم هلموا
فتجاوب البعض والبعض الآخر لازال في الطريق ولعل الله أن يأتي بهم أو يجمعنا بهم قريبا
الأحداث كما ذكرت مملة حتى إن العسيري غير المعطيات وبنك الأهداف
والشيء إذا كثر تسلل إليه الملل
إلا حاجة واحدة وهي تأمل الحسناء فهي علاج الغصة ودواء الكحة وينبوع العطاء الذي لاينضب
خلال هذه الفترة والأحداث تترى والقنوات تشحن صباح مساء
كنت أتابع ثلاث قنوات اثنتان تابعة للحوثة وهما الساحات والمسيرة وثالثة للمخلوع ( ) اليمن اليوم !
ووقفت على حجم وكثافة الحقد والحسد والنزق والنظرة الدونية لهذا المجتمع الطيب والذي قال عنه مرة دك تشيني
المجتمع السعودي طيب للغاية ولكنه تجاوز مرة وقال (لقد استطعنا أن ندخل أيدينا إلى أعماق جيوبهم )
إشارة لفاتورة حرب الخليج 2
عاودت متابعة تلك القنوات من باب التسلية ومعرفة مالدى القوم فوجدتها قد حذفت !!!
فتذكرت زمن الطيبين والإداريين والإداريات
ورسالة البؤس ( لقد تم حظرك للأسباب التالية ) ولا أسباب !!
وتذكرت واقعا مريراً عندما كانت مقادير تهدد وتتوعد ثم بعد ساعات وهي متزملة بالمشلح الحساوي أنذاك !!
ولاذنب لها ولكن اللوبي كان حاضراً
وتذكرت الجاثوم الذي ما أن يسجل الدخول حتى يجد نفسه خارج التشكيلة
والفكر الذي تلقى مساعدات لوجستية ومعلومات استخباراتية استطاع من خلالها المناورة والوصول إلى إداري
ثم المشلح الحساوي ثم اللون الأخضر ثم انهيار المؤسسة إلى هذه الساعة
ولله الأمر من قبل ومن بعد @

lk ,pd hgl.h[ @ lk hglsh[