هكذا هي الدنيا نزول وإرتحال . ومهما إمتد بنا العمر فلا بد من ساعة الرحيل ومن يغادر الدنيا إلى دار القرار
يبقى حاضرا في قلوب أسرته بذكرياته وبآثاره التي خلفها فلا ينساه ذووه إلا عندما يرحلون معه .
ميزة هذا المقطع أختي حور أن تذكير للغافلين الذين تلهيهم الدنيا عن العمل لليوم المعلوم فلا زاد ينفعهم
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم . بارك الله فيك وجزاك خيرا .