في سياق الصاق تهمة الارهاب بالاسلام لم تكن المملكه غائبه عن المشهد في اكبر دوله ماليا وعسكريا فهي من دعت الى حوار الاديان
لايجاد بيئه صالحه لتعايش السلمي على كوكب الارض بعيد عن لغة البغضاء ونشر مبداء الكراهيه والبغضاء
لكن مع الاسف ماتبنيه الدوله في عقود يهدمه متهور في نصف دقيه وفاره قد تهدم سدمنيع فصار عداء الاسلام
اكثر حده
وكان اخرها ما
دعا له دونالد ترامب وهو أبرز المرشحين الجمهوريين للانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016 الاثنين في بيان إلى وقف دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة.
وهذه المعطيات جعلت من الحكمه انشاء مثل هذا الوبي الذي يعتبر لبنه ايجابيه لكنه يلزمه مجهود وجهود وثتاثير في الراي العام لتحسين صورة الاسلام
ومن يزيد فاعليته ويساعد و يساهم في تحسين الصوره هم المسلمون المتواجدون على الاراضي الامريكيه فلزاما عليهم ان يكون رسل سلام ومندوبي نوايا حسنه في الارض ولشعب
الذي احتضنهم يطلبون الرزق والعمل والعلم فيه ومن الخطى المقارنه بين الوبيات المؤثره فمثلا اليوبي اليهودي قديم جدا ومتمكن من مفاصل الاقتصاد والمال والاعلام
الذي جير لصالحهم ولخدمة دولتهم وجوديا في منطقه تعيش على صفيح ساخن من المحن والحروب
دامت دولتنا نبراس لتعايش السلمي