الخلفة بنوعيها بيد الله فياهب لمن يشاء الذكور وياهب لمن يشاء الاناث .. من يفكر بطريقة أبغى ولد وعلى المرأة أن تنفذ ذلك وإلا يتزوج عليها .. فهذا فكره عقيم وثقافته الدينية متدنية إلم تكن معدومة .. لابد أن يرضى الانسان بالمقسوم فلا يتضجر في مثل هذه الحالة وعليه ان يعلم ان ذلك بيد الله ومتى أراد الله ذلك فسيقع دون تدخل البشر أو محاولة الزواج بأخرى .. الايمان بالقضاء والقدر عامل مهم في ترويض النفس والصبر ف الازمات ولكل ضيق فرجا .
وتين تحياتي لك