بعد اذنكم .
يعيشُ بالأملِ الإِنسانُ فهو إِذا أضَاعَه زالَ عنه السعيُ والعملُ لم يَعْبُدِ الناسُ كلُّ الناسِ في زمنٍ سِوى إِلهٍ له شأنٌ هو الأملُ.
.
الشاعر يربط بين (الأمل ) و الغاية من جود الانسان .
فلولاه لما سعى وعمل .
لذلك هو المعبود الأول الذي يكافح و يعمل الانسان لاجله .