اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيد
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
واستغفر الله العظيم رب العرش العظيم من كل ذنب وخطيئة وتقصير
اخي العزيز ابو رشيد
إن شاء الله انك كذلك
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ارى انك قد اخطأت التقدير ودخلت في المحذور بوصفك لظافر بالسفيه وبان كلامه كفري ، امل إن تراجع نفسك وتراجع صلب الموضوع والمعنى الصحيح لكلام الحجري.
وتفهمنا بالشرح ما خفي علينا في ثنايا اسطره.
ولكِ اختي بحور دعوية عزيز التقدير والثناء
وفقكٍ الله ورعاك
أخي العزيز / يزيد
عندما تأتي الآيات واضحات من منزلها سبحانه فليس أمامنا إلا التسليم بها
فكيف يأتي أحدنا بعد سماعه لقال الله تعالى أن يتفوه بمثل هذا الكلام الذي فيه إنكار للآيات .
( والأن الأمر بات كُله تأويل في تأويل وغلافه قداسة السماء . بات الأمر بعيداً وعن ذات الإنسان )
ثم برأيك ما الهدف من هذا الوصف تعالى الله عنه عند سماعه ( رب النور حين يكون الخير ). ( فلا وسطاء بين أهل الأرض وَ تلك السماء .) ألا يتبادر إلى ذهن المتلقي أن هناك إله خير وإله شر كما كان في معتقدات القدماء من اليونان والرومان ولماذا لم يستبدل هذه العبارة بعبارة تليق بذات الله .
أعتقد أخي يزيد بأن منظارك الآن مختلف .
أزكى تحية .