أخي الكريم
جميعنا نعلم أن الاعتذار من شيم الكبار ، وخلق من أخلاق الأقوياء ، وعلامة من علامات الثقة بالنفس التي لا يتصف بها إلا الكبار
لو كنت أنا من أخطأ فالإعتذار من جانبي وجب.
أما أن يخطئ عليّ شخص وأذهب إليه
فيعتمد على مكانته عندي.
فإن كان أخ أو قريب أو شخص عزيز وغالي فلا بأس .
أما غير ذلك فنتركه للزمن فحري به أن يعالج ما فسد
فالدنيا دوارة والناس للناس والكل بالله.
أزكى تحية