شكرا أبا رشيد على نقل الخبر
وفي الحقيقة العنوان يكفي
فنحن نعيش أكبر التناقضات فيما يخص العمالة الوافدة
وفي كثير من الأمور
ولابد من التوعية المستمرة بأخطار المرحلة وما تحمله في طياتها من ويلات ومخططات لهذا البلد وأهله
فمن يعيش في الجبال وفي العراء والبرد لابد وأن يحقد ويحسد وينتقم
خاصة وأنه لادين يردعه ولا أخلاق
ضف إلى ذلك أنهم في الأصل يحملون معتقدات تخالف مالدينا جملة وتفصيلا
شكككككككر الله لك