أولا فكل ميسر لما خلق له
ثانيا
تقولين ما ذنبها ليتزوج عليها
وهذا توصيف بعيد وهل الزواج الذي أباحه المولى بسبب ذنب الأولى
كثيرون رزقوا ببنات متتاليات
فلما تزوجوا رزقت الأولى والثانية الولد
ولله في خلقه شؤون
فيظهر أن المسألة تحتوي صدمة نفسية نتائجها غير متوقعة
وقد ورد أن تغلب ماء الرجل على ماء المرأة يكون الولد والعكس صحيح
والأمر بيد الله ويجعل من يشاء عقيما
في مكتبتي كتاب له زمن عنوانه كيف تختار جنس مولودك
وهناك جوانب واختيارات لأوقات معينة وكلام طويل
وأخيرا اخترعوا حبوبا ملونة فمثلا الأخضر للولد والأزرق للبنت وهكذا
مع أزكى التحايا @