دعينا مستشارتنا الفاضلة راعية مشاعر نسلم بأن النصيب لم يقسمه الله بين العروسين .
ولكني أتساءل معك ما هو ذنب الفتاة المسكينة التي وئدت فرحتها في مهدها نتيجة
عادات إجتماعية بائدة لم تقض عليها الحضارة والوعي .
خبر يدعو للأسف والحسرة على وضع هذه الفتاة التي باتت تحمل لقب مطلقة .
بارك الله فيك أخت راعية مشاعر على تنوع طروحاتك .