رغم السوداوية التي يحملها المقال إلا أنها حقائق للأسف لا يمكن أن نعممها على المجتمع كله إلا أنها
غالبة مع بالغ الأسف . سأتوقف عند جانب تطرقت إليه صاحبة المقال وهو المسلسلات التركية أكثر
أنواع الدراما جذبا للمشاهدين لإعتبارات كثيرة تدركونها .
هذه المسلسلات غرست مفاهيم جديدة تحمل في طياتها السوء في أبشع صوره دون حسيب أو رقيب
وشرعنت لجانب تطرقت له الكاتبة وهو السفاح الذي قلّ أن يخلو مسلسل واحد منه .
جوانب متعددة تضمنها المقال أكتفي منها بما أشرت إليه أعلاه مع بالغ شكري لك مراقبتنا العامة الأخت
ملاك على إنتقاء هذه المقالة والتي أسأل الله أن ينفع بها .