انتفت ثقافه العيب لم يعد الارسمها واسمها وتلاشت تفافة الاحترام والتقدير والتوقير للكبير
وذاب الجميع في ثقافة المدنية والمدينه على قولة الشاعر [والله لاعد عرفنا البربرية من ام سواكن ]
سابقا كان المجتمع يربي حينما كان كالجسد الواحد ام اليوم فكل يغني على ليلاه
وياقلب لاتحزن
محاضن التربية حاليا الشارع المدرسة البيت الذي اخترقت جدرانه
الأجهزة الذكية وهذه لها انعكاسات على النشء حيث تتكون البنه الاولى في استقامته
وطريقة تعامله مع مجتمعه ومن ثم كفاءته في خدمة نفسه ووطنه
موضوع ذو شجون يمتاز بالجودة وهذا ليس غريب على حبيبنا ابو المثنى
شكري قبل ردي