للأسف الشديد أن هناك من يدافع عن مثل هذا المنشق عن طاعة ولي الأمر والمتشدق بولائه لدولة أخرى تعلن
عداءها لبلادنا وبلدان الخليج العربي عامة .
قبض عليه رجال الأمن وحوكم ونال جزاءه الذي يستحقه . والغريب هو دولة ولاية الفقيه إيران التي غررت به
وغرست في ذهنه مفاهيم كانت سبيلا لهلاكه تلك الدولة المارقة يعتدي حرسها الثوري ومواطنوها على القنصلية
السعودية دون أدنى إعتبار للأعراف الدبلوماسية والمواثيق الدولية والتي تؤكد أنها دولة عصابات وملالي تتبنى
الإرهاب بكافة صوره فقد حضنت القاعدة ومن بعدها داعش عليهم من الله ما يستحقون ونسأله تعالى أن يديم
على بلادنا أمنها وإطمئنانها في ظل حكومتنا الرشيدة . شكرا لك مراقبتنا الأخت ريم الهاجري .