شكرا اخي الفكر
شكرا اختي الاميرة
على المداخلة الطيبة
والحقيقة ان الخشية من ان يمارس التمييز الفكري العنصري على من لا يوافق اهلها على خروجها في المنتخبات المدرسية والجامعية ثم الوطنية
والبراهين امامنا في واقعنا اليوم
فعندما اشترطت بعض الجامعات وجود الهوية الوطنية الخاصة للطالبة وامتنع البعض من ذلك ضيقت عليهم الجامعات وجلبت للفتيات واوليائهن المشقة حتى رضخ من رضخ وبقي البعض يقاوم
لكن لن تطول المقاومة فهناك تعليمات اعطت مهلة للجميع لا تزيد عن عشر سنوات قد مر منها نحو سنة حتى يكون الجميع ذوي هويات وطنية وبالصورة والبصمة
يقول احد الشيبان لو بقي الامر منحصر في المدارس اشوى لكن البلا بعدها وتكوين القروبات في الحواري كما فعلت بعض فتيات جدة والرياض والخبر قبل ان يكن لهن هذه الصورة المعلنة
دمتم جميعا بود واحترام