بسم الله الرحمن الرحيم
أول مشاركة لي بعد غياب طويل
أعتقد بأن القضية ليست قضية مؤسسات دينية أو سياسية
بل هي قضايا فكرية أعتقادية حتى أصبحت تنفيذية
نعيش في صراع تاريخي وطني تكنلوجي
فلم تعد أزمتنا فقط أيران و امريكا كما هو الحال
بل أصبح مجتمعنا يقسو على سلوكياتهم فهي شنيعة في أستخدام التّكنولوجيا
أظهرت لنا أدمغة الشعب السعودي تماماً
التوعية الأجتماعية أغدقوا علينا بتوعية العادات السلوكية المعيشية
على العكس تماماً ..
البخل في توعية العادات التفكرية العقلية التي هي لب السلوك المعيشي
لم تعد قضيتنا قضية وطن أو تكنولوجيا
نحن نعيش أحتلال فكري فقط ..
أخي الكريم زحل
شكراً لفكرك و قلمك
دُمت بحفظ الله