حث الإسلام على الإحسان إلى الجار ومعاملته بالرفق واللين ولو جار ، قال الله تعالى : وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ
الجارً لابد الاحسان اليه ولكن؟؟؟
لم يعدبذاك الجار اختلفت النفوس والقلوب اصبحت سوداء
ولم يعد الجارمنذالقدم الامن رحم ربك
وفيىالاخيرنسال الله السلامه لنا ولكم
وشاكره طرحك