فيمآ مضى ..
كآنووووا النآس على قلب وآحد ي ابو المثنى,
و ابن الجيرآن الذي لآ يمت لك بصلة أو قرآبة تعآمله و كأنه ( ابنك )
فإن رأيته على خطأ ( قووومته ) بالصوووت و لآ بالعصآ ,,
و لآ تجد من جآرك عتب أو غضب ,,
بل قد يأتي إليك خجلآ ليعتذر عمآ بدر من ابنه ,,
أمآ اليوووم ..
فحتى الأهل و القرآبة للآسف ـــــ تحسبهم جميعآ و قلوووبهم شتى,
و تجد بينهم ( فوقية ) في التعآمل و كل منهم يرى أنه ( متصدر .. لآ تكلمني ) ,
فلآ هذآ يقبل ( نقد ) .. و لآ ذآك يقبل ( أسف ) ..!!
و بصدق ..
فقد الكبآر ( قدرهم و وقآرهم )
فافتقد الصغآر ( توقيرهم و احترآمهم )
تحية طيبة ,,
*********************