ما أجمل أن يناجي العبد ربه بالسر ويعمل أعمالا لا يعلمها إلا هو فتكون إبتغاء وجهه الكريم
وبعيدا عن الرياء والمنة فيكون ثوابها من الخالق وفير وهو العالم سبحانه أنها كانت خالصة
له وهو أكرم الأكرمين يجازي بالإحسان والعمل الصالح ويضاعف الثواب لعبده متى كانت نيته
خالصة لله > يسلمووو يختي طوق الياسمين وجزاك خير الجزاء .