لإن أجتمع قوم على الإضرار
بمسلمٍ بدون سبب الإ سحبت الأرض من تحت أقدامهم
أنتهى
خلاص هي ذهبت الى من هو أرحم بها منهم
والله سبحانه وتعالى يقتص لها لايحتاج الى شهود ولا إثبات بينة
وهو العدل له المثل الأعلى
لأن حد الرجم معروف في الإسلام وليس بإمتلاك جوال تنتهك حرمتها
ويهدر دمها حسبها الى من ينتصر لها إنه قويٌ عزيز