الظن الذي ليس إثماً، هو الظن المبني على دليل، المبني على إشارة، المبني على عبارة، المبني على حادث، لكن إن لم يكن هناك إشارة، ولا عبارة، ولا حادث، ولا دليل، سوء الظن عندئذٍ إثمٌ كبير
﴿ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ﴾
وھو الذي ﯾعرض في القلب بسبب ﯾوجب الرﯾبة، قال سفﯿان الثوري: الظن ظنان، ظن إثم وظن لﯿس بإثم،
فأما الظن الذي ھو إثم: فالذي ﯾظن ظنا وﯾتكلم بھ، والذي لﯿس بإثم: فالذي ﯾظن وﻻ ﯾتكلم بھ.
ماهوافضل وقت تراه اوترينه للمنتدى للتصفح وللرد على المواضيع المطروحه؟؟