قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة
( إذا دعا رجلٌ على آخر هل يُرد الدعاء عليه لأي سبب من الأسباب ؟ كأن يكون المدعو عليه لا يستحق ذلك الدعاء أو غير ذلك من الأسباب ) .
{ ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم }
بمعنى قوله تعالى: لو استجاب لهم كل ما دعوه به في ذلك، لأهلكهم، ولكن لا ينبغي الإكثار من ذلك و الدعاء على الظالم مشروع والدعاء على شخص بسبب يسير او ربما بدون سبب آثم لانهُ محضاه بالظلم والعدوان
أرفقوآ بأخوانكم وأحبابكم
تقديرري لك غاليتي