بارك الله فيك اختي الفاضلة على النقل المميز
هذا الطفل قدوة حتى للكبار وحجة على الاصحاء
فهناك من الكبار الاصحاء من لا يكترث هداه الله بصلاة ولا باذان
وان صلى فانما يسابق الامام لعله يعود الى مربضه امام التلفزيون يحدق فيه وفيما يعرض على شاشته من مسلسلات اختلط فيها الحابل بالنابل
هذا الطفل كما قلت حجة والله علينا جميعا
الصحيح
و
المريض
الصغير في سنه
والكبير
ولكن نسال الله ان يرحم احوالنا وان يدلنا على العمل الصالح ويعيننا على فعله
دمتم جميعا بود واحترام