ابدع الكاتب .. وتألق الناقل
فشكرا لكليكما على هذا الموضوع الذي تصفع كلماته قلوب العذارى ... وتنثر التهديد وجوه المتربصين بهن الدوائر
كلمات ابوية تفيض حبا وحنانا
وهذا ما يكنه كل واحد منا في هذا المجتمع المحافظ على غير ما يريده لنا ولفلذات اكبادنا المبشرين بالرذيلة المتكئين على اتفاقية سيداو وملحقاتها
في زماننا هذا ...
زمن التكنولوجيا المتطورة
لم يعد يستطيع الاب او الولي بصفة عامة السيطرة كي يتعرف على اتجاهات المراهقين والمراهقات
ولم تعد الفتاة بصفة عامة تاخذ امها صديقة الا من رحم ربي خشية من ان تمنعها من ممارسة الحب الخفي معتقدة ان من هو على الطرف الاخر انما هو الفارس الذي تحلم برفقته حتى غرف الجنة
نصيحة من اخ كبير
من كان يظن ان له دعوة مستجابة فليدعو بها للاباء والامهات عونا وتوفيقا لهم في تربية الابناء والبنات حتى يجتازوا الصعاب ويسيروا في مسالك الامان
دمتم بود واحترام