أخي العاصفة
أنتبه تطوي ( شراعك ) قبل
توصل لـ الأمانْ !
لا خَذلك ( الوقت ) قلّه :
الأمل ( بـالله كبير )
أبتســـم .. رغم ( الظروف )
ورغم عن ( أنف ) الصعابْ ..
ما خلق ( ربّي ) عسير ،،
إلا خلق ( بعدهـ ) يسير " !
دائما نستعجل عند أي موقف مؤلم نمر به فنصاب باليأس والخيبة
ليتنا نواصل المسير ونتخطى آلامنا فهناك دائما أمل
أعجبتني قصة الفتاة واصرارها على تقديم عمل نصتصغره
وربما نحتقره لصغره ..ونحن لا نعلم أن أي عمل مهما صغر فهو عند من قُدم
له يعتبر عظيم وكبير ..
لا تحقرن صغيرة إن الجبال من الحصى
والذنوب مهما صغرت فلا نحتقرها فقد تتراكم وتصبح كبيرة
شكرا لك عاصفتنا أبدعت في اخيار موضوعك
تحياتي لك