هي حقيقة واقعة أخت ريم الهاجري فمساحة الحرية هنا رحبة وهي سبب بقاء الديوانية واقفة شامخة في زمن
ماتت فيه منتديات كثيرة دماغيا ولم يبق منها سوى بعض نبضات القلب المؤقتة .
لن أزيد على ما تفضلتي به تجاه تعامل إدارتنا الموقرة إلا بتأكيده من واقع خبرة سنوات من التعامل الإنساني
الذي كان أبرز أسباب تمسكنا بالبقاء هنا .
أقدر لك أختي الكريمة هذه المشاعر الصادقة تجاه الديوانية وإدارتها التي تستحق منا وقفات تبجيل وثناء أجزم
أنها لا تنتظرها بقدر ما تترقب تواجدنا وتفاعلنا .