قال أبو الدرداء : أدركت الناس ورقا ﻻ شوك فيه
، فأصبحوا شوكا ﻻ ورق فيه ، إن نقدتهم نقدوك ، وإن تركتهم ﻻ يتركوك
قالوا : فكيف نصنع ؟ قال : تقرضهم من عرضك ليوم فقرك
*
*
فعلا التعاملا مع الناس
بأنواعهم واختلافهم
يحتاج الى فن ومهارة
اشكرك ابو رنا ع الطرح الراقي
والهام في حياة كل فرد
احترامي وتقديري لسموك
يستحق التقييم والتثبيت